اک تا 2 0 32 ے۷( ی راز الما ان عبد انا این اون آ3 حور W5) 171 (‏ اللہ ا وة . مب کر رن ۲ رال نامیا يوان ت وران لیر 4۲ ان يكم طلا اسان غیں. دا زم گا تابر نان وید الکتر. مض تله بیان لی ۰ ربهر بوي رہ راف مزیروە ی موسسة وج مر 02 ES 4۵ : اپ‎ 70 هه ركاسع‎ ۳ 5 + سے 3 ک2 ت د أ 5-5 سو س و م الإمام أي عدا من ان بکرن وب آن قیْوالجورنة ‏ ( 2 ۷۵ء سس و مین مت لان بن عب دال زیر الا ريد ا یں سار اتف ال ۱ : 5 [وبه نستعین وعلیه نتوكل] قال الشیخ [الامام العالم العلامة محمد بن آبي بكر المعروف بابن قيّم الجوزیة]''' - رضي الله عنه وأرضاه ‏ في كتابه الذي سوہ من 7ئ امن المحرم سنة ثلاث وئلائین وسبع مئه من الهجرة ال إذا طَلْعَتْ شمسُ النهار فإتھا SSSR‏ )١(‏ من ط. د. (؟) من ط والنسخ الأخرى . (۳) کذا في الأصل وط . وفي قد.ر: «کتابه الذي كتبه في سیره. . .٠.‏ وفي ش: «في رحلته إلى تبوك». )٤(‏ مطلع قصيدة طويلة تلم و لف . والشطر الثاني: ارہ ماس ماگ من وقد نُسْرَتْ هذه الميمية لأول مرة بالهند سنة ٠۳١١‏ ضمن مجموعة تسمى «آربج بضاعة في معتقد أهل السنة والجماعة» جمعها علي بن سليمانٍ آل يوسفف. ۳ وہ نے سے عم یر 4 سے مر صرق ی سر کھج رم ورس رم سے حم ۱ مرب مر فا مر 1 کتابه :‏ وتعاوٹواعلی ال ولو و نو ااا اك لله کی لاب 4 ۰ و اد وقد اشتملت هذه الآيةٌ على جميع مَصالح العبادٍ في معاشهم و فيما بيهم في" بعضهم بعضاء وفيما بينهم وبين 0 فإن کلٌ عبد لا ینم م“ هاتين الحالتین وهذين الواجبين واجب بینه وبين ٠‏ الف یت ن الخُلق. ۱ فأما ما بينه وبين الخلق من المعاشرة والمعاونة والصحبة فالواجب عليه فيها أن يكون اجتماعه بهم وصحيثه لهم تعاوًا على مَرْضاة الله وطاعته» ان ھی غاب سعادة العبد وفلاحه» ولا تاد وت إلا بهاء وهی : امن الهجرة: .. فصل" ساقط من ط وسائر النسخء وفيها مکانه: اثم قال‎ )١( بعد کلام له‎ (۲) ط: آحمد الله خطأ. : (۳) قء د ءر +ش: اوبعد حمد الله الذي هو له أهلاً»! (4) «والسلام» ساقط من ق» ده رء ش. )٥(‏ ط: «رسله وأنبيائه». 5 شوية تساه ۲و ' ۷(۰) افي» ساقطة و (A)‏ في يعض النسخ: اعن (۹) «له» ساقطة من ساثر 7 والتقوی» اللذان"" هما جماع لدین"" یں اد رد کل واحد من الاسمین كن ا الس ال اھ گا وإماة لزوماء ودخوله فيه تضمنًا آطیز؛ لأن الب جزء مسمّی التقویء وكذلك التقوی فانه!*۲ جزء مسگی الب وکون آحدهما لا یدخل في الآخر عند الاقتران لا E‏ لا یدخل فیه عند الانفراد"*. ونظیرٴ هذا لفظ «الإيمان والاسلام! اوالایمان والعمل الصالح» و«الفقير والمسکین)؛ و(الفسوق والعصيان»» واالمنکر والفاحشه تا ونظائرة کثيرة. اه ای ان اقا ا هه شالت کر امن علی طراقت کہ من الناس . ولنذکز من هذا مثالا واحدًا يُسْتَدَلُ به على غیرہء وهو «البدُ والتقوى». فان حقيقة الب هو الكمال المطلوب”'' من الشيءء والمنافع التي فيه والخیٴء كما يدل عليه اشتقاق هذه اللفظة وتصاريفها في الکلام. )١(‏ في الأصل وسائر النسخ: «اللذين». والتصويب من ط. (۲) ق وبقية النسخ: «جماع الخیر». (۳) في ط وسائر النسخ: «دخل في مسمى الاخر*. (4) «فإنه» ساقطة من سائر النسخ. )٥(‏ ط: «اتقراد الاخرا۔ )٦(‏ د: «الفاحش*. (۷) ط : «زالت». (۸) في سائر النسخ: اعدةا. (۹) «المطلوب» ساقطة من سائر النسخ. ومنه «البَوٌ) بالضم؛ لكثرة متناف( وخيره بالإضافة إلى سائر الخنوب .. ۱ ومنه رجل باث وبر وكرام 27" اعفن فالیث کلم لجمیع آنواع الخير والکمالِ المطلوب من وفي مقابلته «الإلم». وفي حدیث الواس بن سَمْعَان رضي الله عنه. أن النبي ية قال [له]: ئت تسأل عن البڑ والائم»*؛ فالائم: کل شارت تلف ۰ وات التي يذ العبد e‏ فیدخل في بد البرَ الإيمانٌ ا الظاهرة 0 0 ہے ار هذا امسق ۰ وأكثر ما یر اليك عن القلب» وهو وجوذ طعْم الایمان [ یه ](۸) 7 وما 0 7 من طمأنينته وسلامته وانشراحه وقوته وفرحه بالایمان فان للایمان )۱( في ط : «لمنافعه». وفي سائر النسخ : «منافعه كثيرة). (۲) «والأيرارا ساقطة من سائر النسخ. (۳) زيادة من ط وسائر النسخ . : (6) آخرجه بهذا اللفظ أحمد (4/ ۲۲۸) والدارمی )۲٥٥٢(‏ من حدیث وابصة بن ون ا ی التواس رید ا 0 سألٹ رسول اللہ كله عن الب والائم» فقال : البو حسنْ الخلق» > والإثم ما حاكٌ في صدرك وكرهت أن : يطلع عليه الناس». آخرجه مسلم (۲۵۵۲). ۱ () ط : «للشرورا. . في بعض النسخ : اليذم بها!‎ (٦) (۷) ط : ایعبر عن) وسائر النسخ: (یعبر عنه» بحذف «ياليرا. (A)‏ زيادة من ط وسائر النسخ. فة وَحلاوَۃ ولذاذة في القلب» فمن لم يَجِدْها فهو اتا یس از E ۳۱‏ 0 الذین'”' قال له عز وجل فیهم : # #قالت پا لس لم یی سر سر دیو رب شم یرتک ور وله ات تپ ام ا ا ل ے کت oC‏ مر سے وقد جمع [ا۵]''' تعالی خصال البرٌ في قوله: وا تن 1 و رک قل مرواب کلم من امن بات ولو ال وَالْمَكِقِحكةٍ والکتب وان اق أ للع خر وى رون ویک وس نون الیل واسَایون وی اب مي اام الوه وق الک را[ موقورت ک هده إِذَا عهدوا واسَبر سے ہے کر مسر ما رھ ف السا ء والضراء وين سوب لت تر وک هم لفون 6 جن الجر يعاق 0 Sc‏ ورسله. واليوم الآخرء وهذه هي آصول الایمان الخمس””''' التي لا قوامٌ للإيمان إلا بها. )١(‏ ط وسائر النسخ: «لذة». )٢(‏ ط : «فاقد الایمان». (۳) ط : «الذي». .١5 : سورة الحجرات‎ )٤( (ہ) ره ش : امومنین. )٦(‏ ط: «حقيقة»). (۷) من ط؛ ق. (۸) سور ۃ البقرة: ١۷۷‏ . (9» ط: ابالث٢۔‏ (۰) ق» ر: االخمسة». وسقطت من د. ۳۳ زا تا الشرائع الظاهرة: من إِقَام ۳ الصلاة ولیتاء الزکات والنفقات الواجبة. ٠‏ 7پ الأعمال القلبية“ التي هي حقائقه؛ من الصبر والوفاء _ بالعهد . ۱ فتناولث هذه الخصال جمیع آقسام الدین: حقائقه وشرائعه والاعمال المتعلقة بالجوارح وبالقلب" وأصول الایمان الخمس. ١‏ ثم آخبر سبحانه أن هذه" خصال التقوی بعينهاء فقال: ۲ ویک 5 یت صکفوا ریک هم انمکنره 403 . r.‏ وأما التقوی فحقیقتها العمل بطاعة الله إيمانًا واحتسابّاء ام ٠‏ ' ونهیا ۰۳ فیفعل ما أمر الله به إیماتا بالأمرء وتصدیقّا بموعده(؟گ ` ویترڈُ ما تھی الله عنه إيمانا بالتهي» وخوفا من وعيده. 0000 کما قال طلق بن حبیب: إذا وقعتٍ الفتنة فادقعوہا!''' نوی (۱) ط : «وآنهاا. (؟) ط : «إقامة». (۳) ط : «وأتها». )٤(‏ في سائر النسخ: «الصالحة». )٥(‏ في سائر النسخ: «حقائق!. () ط وسائر النسخ : «والقلب». (۷) ط: «عن هذه أنها هي». سائر النسخ: «هذه هي». (۸) ط وسائر النسخ: «أو نهيا». (9) ط: «بوعده؟. (۱۰) ط : (فاطفڑھا٢.‏ قالوا: وما التقوى؟ قال: «آن تعمل بطاعة اللہ على نور من اللہ ترجو ثواب الله وأن تترك معصية الله على نور من اللہ تخاف عقار و 9 وهذه”" من آحسن ما قيل في حَد التقوی"*" فان کل عمل لابدَ له من مبداً وغاية» فلا یکون العمل طاعة و لش کون مصدره عن الإيمان» فيكون الباعث عليه هو الایمان المحض. لا العادة ولا الهوی ولا طلت المَحْمَدَة والجاه وغير ذلك» بل لايد أن یکون مبدژه محض الایمان وغایته ثواب الله تعالی وابتغاء مرضاته ‏ وهو الاحتساب. و[لهذا]”” كثيرًا ما يُقْرَنُ بين هذين الأصلين في مثل قول النبي 56: «مَن صامَ رمضانٌ إيمانًا واحتسابًا» و«من قامٌ ليلة القدر یمات ا ونظائره )١(‏ ق د: اعذابا. (۲) آخرج هذا الأثر: ابن المبارك في الزهد (ص 4۷۳) وهناد في الزهد (۱/ ۲۹۱) وأبو نعيم في الحلیة (۳/ )٦٦‏ والبيهقي في الزهد (رقم ۹۱۳) وغیرهم: وإسناده صحیح. (۳) ط: اوهذا». )٤(‏ قال الذهبي : في الا 9 ۱ تعليقًا على هذا القول: آبدع وأوجز. فلا تقوى إلا يبعمل» ولا عمل الا بترو من العلم والاتباع . ولا ينفع ذلك إلا بالإخلاص لله . لا ليقال: فلان تارك للمعاصي بنور الفقه» إذ المعاصي يفتقر اجتنابها إلى معرفتھا: ويكون الترك خوفا من اللهء لا ليُمدّح بتركها. فمن داوم على هذه الوصية فقد فاز. . من ط وسائر النسخ‎ )٥( )٦(‏ قطعتان من حدیث أبي هريرة الذي أخرجه البخاري (۱۹۰۱ ومواضع أخرى) ومسلم ره ۷). فقو : «على : نور من الله» ا إلى الأصل الأولء 2 7 1 هو مصدرٌ العمل» والسببٌ الباعث عليه. 0 وقوله: «ترجو: ثواب الله» إشارة إلى الأصل الثانی 2 الاحتساب» وهو الغاية التي لأجلها یوقم" العملٌء ولها يُقْصَدُ ولا ریت آن سنا تج ا الإيمان وفروعه» ۳ اه داخلٌ في هذا الفسمی. ۱ وأما عند اقتران آحدهما بالاخر کقوله تعالی : # الا ولو 4 فالفرق بينهما فرق بين الب المقصود د لغيزه والغاية المقصودة لفسها؛ فان 2 مرت ۷ لاه إذ هو کمال العبد ۱ 2 لتری فهي الطریق رس ار إلى الب ضط الف ۳ واا ذل على هذا؛ فانها فعلی من وَقَی يقي ؛ وکان الا 7 لبوا الواو .تا کما قالوا: من الوراثة» وتجّاه من . الوجه» ونْحَمَة من الوخم' “ ونظائرڈ“ء فلفظها فلفظها دا على أنها من الوقاية» فان ال .قد جعل"' بينه وبين النار وقایڈء فالوقاية من 7" )١(‏ ط: اوقع». . ط: (اسم*‎ )٢( () ط: وسائر النسخ: «الموصل». )٤(‏ ط: «الوخمة؛. )٥(‏ ط : «نظائرها». (1) في بعض النسخ: «بجعل» باب دفع الضرر ؛ وا اف باب تحصیل الم فالتقوی 7 93ي" والبدٌ كالعافية والصحة . وهذا باب" شریف يتمع به انتفاعٌ عظیم""" في فهم آلفاظ القرآن ودلالته» ومعرفة حدود مأ آنزل الله على رسوله ؛ فانه هو العلم النافع» وقد ذم سبحائه *" في کتابه من ليس له علمٌ بحدود ما أنزلہ”“ على رسوله. فان عدم العلم بذلك مستلزمٌ مفسدتین عظیمتین : (حداهما*؟ : أن يدخل فی مسگی اللفظ ما ليس منه؛ فیحکم له بحکم المراد من اللفظ ؛ فسوی" بين ما فرق الله بینهما. والثانية : أن يحرج من E‏ ر بعض آفراده الداخلة تحت + فلب عنه حكمّه؛ فیفرّق بين ما جمع الله بینهما. والذّكينٌ القَطِن يَتَقَطَّن لأفراد هذه القاعدة وآمتلتها؟» فيّرى أن )١(‏ «والیر. . . النفع» ساقطة من ط. (؟) «کالحمیة» ساقطة من ط. ووقع في سائر النسخ اضطراب بعد «نظائره» أفسد المعتی:. (۳) ط : «انتفاعا عظیما!. )٤(‏ ط : الل تعالی). (۵) ط : آنزل الله . (5) في الأصل ربعض النسخ: «آحدهما»» والمثبت من ط. (۷) ط: «فيساوي». (۸) ط: «مسمى». (۹) ط: «أمثالها». سح من الاختلاف أو أكثرة ا * هذا الموضع ؛ وقعہیل . هذا لا يَفىُ به کتاب" ضخم . ون عن للد الغو فانه اسم شاملٌ لكل مُسكرء 2.. ےہ ےج ويُنفى عتنھا'''' حکمه. کات اط تاس وإخراج بعض آنواع القمّار منه. وكذلك لفظ «النكاح»» وإدخال ما لیس بنکاح في مسگاه. 3 لفظ (الربا» واخراج بعضص آنواعه منه ؛ رادخال ٠‏ ما ۱ رکتلكِ لفظ ×الظُلم والعدل»» و«المعروف والمنكر»» ونظائره 2 )۴ والمقصودٌ أن المقصود من اجتماع الناس 57 سار ۱ على البر والتقوی؛ ین كل واحدِ صاحبّه على ذلك علمًا وعملا. ۱ فان الس وحده لا يَستقلٌ بعلم ذلك ولا بالذْرۃ عليه فاقتضث ˆ حكمة الرب" سبحالَّہ أن جعل النوع الانساني قاتا و 0 )١(‏ ط: "ينشأ من». (۲) في سائر النسخ: «ینتفی عنه». )۳( في الأصل : (یحصی ا . والمثبت من ط وسائر النسخ . وانظر الكلام على هذه الأسماء في «قاعدة في الأسماء التي علق الله بها الأحكام؛ لشیخ الإسلام اہن تيمية ضمن امجموع الفتاوی» (۱۹/٣۲۳۔‏ ۹٥۲)؛‏ وراجع ا (۷/ 7090.10۷ (4) ط: اببعضه. 1۲ 20 مسر ۳ ا ی ثم قال تعالى : 8 ولا تال الث امن والائم والعدوان في جانب النهي نظیر 7 والتقوی في جانب الأمر. والفرق ما بين الإثم والعدوان فرق ما بين مُحَوّم الجنس ومُحَرّم ا 1 ۰ مه فالائم : ما كان حرامًا لجنسه. والعدوان: ما حرم الزیادة"" في قَدْرهء وتعدّيٌ ما أباحَ الله منه. فالزناه وشرب الخمر ؛ والسرقة» ونحوها إثم. ونكاح الخامسةء واستيفاءٌ المَجْنِیٌ عليه أکْثرَّ من حقه» ونحوه عدوان. فالعدوان هو تََدّي حدود اله “ال قال فیها: : # تاک خُدُود الہ ها و ا الله وک هم الین 43 .' ایال في موصعم مر سے - سم وصور آخر : # تک ا د آلله فلا تقر یں ۷ . فنهی عن تعدیھا فی ایق وعن فربانها فی اية . وهذا لگن حدودہ سبحانه هی النهایات اش (۱) فی الأصل: «کالبر». والمثبت من ط وسائر النسخ. (۲) انظر کلام المولف في الفرق بینهما في «مدارج السالکین» (۱/ ۳۱۸ ۳۷۱). (۳) ط : الزيادة». (4) في سائر النسخ: «حدود ما آنزل الله». . ۲۲۹ سورة البقرة:‎ )٥( () سورة البقرة: 1۸۷ . بين الحلال والحرام؛ ونهايةٌ الشي» تارة تدخل فيه فتکون منهء وتارة لا تكون داخلةً فيه فيكون لها حكم مُقابلہ'''. فبالاعتبار الأول تھی عن تعدّيهاء وبالاعتبار الثاني تَھَی''' عن قربانها. فصل فهذا حکم العبد فیما بینه وبين الناس» وهو أن تکون مخالطث لهم تعاونًا على البرٌ والتقوى» علمّا وعملاً. :1 وأما حالّه فيما بيه وبينَ الله تعالى: فهو إِيثارٌ طاعته» وتجنُّبُ معصیته » : وهو قوله تعالی : *وائفوا له . ۱ فأرشدت: الآيةٌ إلى ذکر واجب العبد بيه وبينَ الخلق» رولت ا ١‏ 1 00 تم E‏ الأول ر8 إلا 2 نقسه من الوسط ؛ الق اليم باه 8 إخلاضًا وق ا )١( ۱‏ ط : االمقابلةا. ۱ (۲) انهی» سافطة من ط. )۳( فی بعض النسخ : لوا جب۴. )٤(‏ «الأول» ساقطة من ط . )٥(‏ ط: اله بالله!. ۱ فينبخي الط لهذه الدقیقة قيقة التي کل خللٍ یدخل على العبد في ار ھی '' إنما هو من عدم مراعاتها علمّا وعملاً. وھذا هو" معنی قول الشیخ عبدالقادر دس اللہ روحه: : لکن مع الحق بلا له ومع الخلق بلا نسي ومن لم يكن کذلك لم 0-07 ولم يزل أذ . والمقصود بهذه المقدمة ذك”*' ما بعدها. فصل 5 فَصَلَتْ ۶ 2 ار قرط السا ار ارت وحیيْل تشن ˆ مألوفاته وعوائده المتعلقة بالوطن ولوازمه حدت له ذلك نظرا آخر خی فاجال فِكرَه ه في آهم ما بقع به منازل سفره۳" إلى الله ویْلفق فيه بقیةً عمره فارشده مَن بيده الژشد الی آن آهم شيء یقصده إنما هو الهجرة إلى الله ورسولهء فإنها فرضُ عين*) (۱) ط: «الأمرين الواجبين1. )2 اهو 4 ساقطة من ط۔ (۳) انظر «الكواكب السائرة» (۳/ ۱۱۵). وفيه ذكر بعض من نظم في هذا المعنی . )٤(‏ اذکر» ساقطة من ط. (5) ط: افصل عير السفر!. )٦(‏ «آخر» ساقطة من ط . (۷) ط: «الستر». (۸) في الأصل: «معين»» والمثبت من ط وسائر النسخ. ۱۵ على كل أحدٍ في کل وقت؛ وأنه لا انفكا ان عو وھ با وهي مطلوب الله ومراده من العباد» إذ الهجرة هجرتان: هجرة بالجسم من بلد إلى بلدء وهذه أحكامها معلومة» وليس المراد الکلاع فیها. ۱ 0 والهجرة الثانية هجرة”'' بالقلب إلى اللہ ورسوله وهذه هي لته ها رھ الهجرة هي الهجرة الحقيقية» وهي ات ۱ وهجرة الجسد تابغة لهاء وهي هجرة تتضمن «من» و«إلى»: فيهاجرٌ بقلبه من محبة غير الله إلى محبته. ومن عبودية غیره إلى عبودیته . ۱ ومن خوف غیرہ ورجائه والتوکل عليه إلى خوف الله رون والتوکل عليه . ۱ ومن دعاء غیره وسواله والخضوع له والأّنٌ له" والاستکانة له : إلى دُعاء رب“ وسواله والخضوع له والذلٌ والاستکانة له . ۱ وهذا هو(" E‏ الفرار ا قال تعالی: « ول ۳6 : فالتو حيد المطلوب من العبد هو الفرار من الله إليه . ۱ (۱) ط : «الهجرة». (۲) في الأصل: «المقصود. والمثبت من ط وسائر النسخ. (۳) «له؛ ساقطة من ط. )٤(‏ ط : «دعائه!. (۵) «إلى دعاء. ... الاستکانة له ساقطة من سار النسخ. )٦(‏ اهو ساقطة من ط. (۷) سورة الذاریات: ۵۰. ٦ ۱ وتحت «من» واإلٰی) في هذا سر عظیم من آسرار التو حید ؛ فان الفرار إليه سبحانه یتضمنْ إفراده بالطلب والعبودیةء ولوازمها من المحبة والخشية والإنابة والتوكل 0 منازل العبودیق فهو تس فرعت الات انش اف ھا" ذهوة الرمل اراتا الله وسلامه علیهم [أجمعين ا ا الق ان مه ات فش لوخد الربوبه وزیا القَدّر وان کل ما في الكون من المكروه والمحذور الذي يفرٌ منه العبد فانما آوجبته مشینة اللہ وحده؛ فانہ ما ار 2٦‏ کان ووجت عر بمشيئته › وما لم کا لم کن وامتنع وجوده لعدم مشیتته فإذا ف* العبدُ إلى الله فإنما يفو من شيء [الی شيء]"' جد بمشيئة اله وقدّره؛ فهو في الحقيقة فا من الله له ومن تصوّر هذا حقّ تَصَوْرِه فهمّ معنى قوله يَله: «وأعوذ بك 3" ری 20 اله علصا ولا مت سک الا يرف" اه لین . في بعض النسخ : «الألوهية»‎ )١( في الأصل وبعض النسخ : (علیه! والمثبت من ط۔‎ (۲) من ط۔‎ )۳( في الأصل: «فآما».‎ )8( ط: «فان ما شاء*.‎ )۵( الزيادة من ط.‎ )٦( . آحرجه مسلم (4۸7) من حدیث عائشة ضمن دعاء مشهور للنبي چا‎ (۷) آخرجه البخاري (۲۶۷ ومواضع آخری) ومسلم ( ۱۰ء من حدیث البراء بن‎ )۸( . عازب ضمن الدعاء الذي علمه النبي كد عند النوم‎ ۱۷ ETT TE‏ ار لارسس بی اف فالفانٌ والمستعيذ فا مما أوجبە''' قد الله ومشيئته وله : و يه رحمثه وبژہ ولْطْفُه واحسائه ؛ في الح عرد ب ْ ا الیه ؛ ومستعیذ بالل منه . بي یھ عرص مہ عل نفیبه بصيرة + الق معاذیره ۲۹ . ایت له كم من عراز في تلوب" كثير من الناس من کی من النصوص وبؤدهم آن لو لم ترذ؟ وکم من حرّارة 0 آ في أكبادهم منها؟ وكم من شجّی في خلزقهم من موردها؟ ستیڈو لهم تلك السراتژ بالذيی ‏ یشوه وُحْرِيٌ يوم م تبلی ترا ثم لم ا [سبحاته]"“ على ذلك حتى ضضم إليه قوله : ١‏ سما لیا 9 ؛ فذکر الفعل مدا لا(“ مر القائم )١(‏ ط: «قذی». (۲) «منزلته من» E‏ (۳) ط: اویطالعه فی قلبه». (6) سورة القيامة: ١۱ء‏ ۱۵. )٥(‏ ط : انفوس1. ۱ )3( في الأصل: «حزازة» . ۸ زيادة من طء ق. ` (۸) «له» ساقطة من ط. . ۲٦‏ مقام ذكره مرتین. وهو الخضوع له والانقياد لما حكم به طوعًا ورضى ؛ وتسليمًا لا قهرًا ومصابرة؛ كما المقهور لمن قهره كرمّاء ہل تسلیم عبد محبٌ”'' مطیع لمولاه وسیّده الذي هو حث شيء إليهء یعلم أن سعادته وفلاحه في تسلیمه إليه» ویعلم"" 0 آولی به من نفسهء وأبرٌ به منهاء وآرحم به منها» وأنصح له منهاء وأعلم بمصالحه منهاء وأفْدَرُ على تحصيلها"" . متی علم ودج ون استسلم له وسلّم الیه: وانقادث کل ذرة من قلبه""" الیی ورأى أنه لا سعادة له الا بهذا الات والانقیاد ولیس هذا مما يحصل معناہ بالعبارة» بل هو آمر قد انشق [له)“ القلب واستقه فی سویدائه» لا تفي العبارة بمعناه» ولا نکل یعون وصال لیلی واکن لا تقو لهم بذاک" (۱) «محب» ساقطة من ط . .(؟) فی الأصل: «وعلمه». )۳( ط: اتخلیصها». ق : «حفظها. )٤(‏ ط: «وانقادت له كل علة في قلبه*. )٥(‏ زيادة من ق. (5): كذا في الأصلء والرواية المشهورة: وكلٌ يدعي وصلاً بليلى ٭ وليلى ... وهو من عائر الشعر الذي لم ينسب لقائل معين. ۳۷ و عا الحُبٌّ وحال الخت؛ فکٹیرا ما يشتبه على العبد علم الشيء ء بحاله ووجوده . وفرق بین المریض العارف بالصحة والاعتدال وهو مقر بالمرضۂٗ وبين مسج لسلیم وان لم يُحسِنْ وصف الصحة تاه عنها . وکذلك فرق بين وصف الخوف والعلم به» وبين حاله ووجوده. وتأمّل تأكيده سبحاته لهذا المعنی المذکور فی الاية بوجوه عديدة من التأکید : 5 ع ۱ و ۱ و أولها: تصديرها بلا النافیةء وليست زائدة كما يظنٌ من یط ذلك. وانما کولھا “لسك في القسم. وهو الإيذان27 بتضقن المُقْسَم عليه للنّفي» وهو قوله : ظ لا نڑیٹوے4 . ۱ وهذا منهج معروف في كلام العرب» إذا أقسموا على نفي شيء ۳ صدّرو | جملة القسم بأداة نفي» مثل هذه الایف ومثل 7 ' الصديق رضي الله عنه: لان لہ بشما تال اون اس الله يقاتل عن الله ورسوله؛ فيعطيك سلبه»“ . )١(‏ فی الأصل: «الفرق». (۷) بلا النافية. ۰ . الایذان» ساقطة من لف ق. وت ا وت © 'اخرجہ البخاري (۰۳۱6۲ 4۳۲۱) ومسلم (۱۷۵۱) من حدیث أبي قتادة. ۳۸ وقال الشاعر: 2 ويك ابنة العامر ‏ ي لا يَدّعِيٰ القومٌ آي أذ .‏ ندرا لا اتی لما اس ولا لیم و ومذا في کلامهم أكثر من أن يُذكر. ونأك ما ال ای فی القرآن المصدّرة بحرف النفي» كيف تجد المْسم عليه منفيًا ومُتضمنًا لنفي» ولا يَخْرُم هذا قول : t~ 4‏ لے ر لا ای س 2 کے مم ير چ ا ید يتوق جوم وتم تم لو لون عط © ان ان کم دا . فإنه لما كان المقصود بهذا القسم نفي ما قاله الکنار فی القرآن: من أنه شعرء أو کھانةء أو آساطیر الأولين» (۱) البیت من قصيدة لامریء القیس فى دیوانه (ص ۱۵6). وانظر الخلاف في نهنا تر من تال ین رع ےت غامد مار رک رتا وخزانة الآدب (۱/ 7۰۳۲. )۲( البيت من قصيدة لمسلم بن معبد الوالبي في منتهى الطلب (۸/ ١٦٦۔‏ ۱۷۰) وشرح آبیات مغني اللبیب (۱۳/۵- ۱۵۵) وخزانة الادب (۱/ ۳۹6- ۵ وبلا نسبة في معاني القران للفراء (۱/ 1۸) والخصائص (۲/ ۲۸۲) والمحتب (۲/ )۲٥٢‏ والصاحبي (ص )٥٥‏ والمقاصد النحوية (8/ ۱۰۲) ومصادر أخری . والرواية المشهورة: «ولا للما بهم أبدًا. ..». (۳) فی الاصل : اكقولهاء والمثبت من ط؛ ق. .۷۷ ۷۵ سورة الواقعة:‎ )٤( ۹ كيف“ صذر القسم'''' بأداة النفیء ثم آثبت له خلافٌ ما قالوں : فتضمنت الآية 0 لیس شاه یزعمون» ولكنه 7 0 کلک ال كي ےکی کسی © تفت ا تی 3 5 ظ وک 0 ۱ 11 جنب سي 2 سے 7 ا کے : وكذلك و E‏ یم پور م القِيمَةٍ 2 1 و قم بالتفس اللوامة ۴۲٢‏ : ہے از مر ایحسب الوس لن ین بجع رتا بل کرت عله آن شی وی بان وت والمقصود أن افتتاح هذا القسم بأداة النفي يقتضو ي تقویة . الق م عليه وتأکیده وشدة انتفائه. ۱ 5 us‏ وثانيها: . تأكيدة پنفس القسم . وثالثها: تأكيدة هُ بِالمُقْسَم به وهو افساثه بنفسه لا بشيء من مخلو فاته وهو سبحانه يُقسم بنفسه تارق تفر وت "ورابعها : تأكيدة بانتفاء الحرج؛ ووجود لن 7 وت راف بت (۲) ط. ق : «القول». : (۳) ط: «آن». ۱ : 3 () سورة التكوير: ۱۵ ۱۹. وبعدہ في النسخ : لاوما هو بقول شاعر»؛ ولیست ۱ ضمن هذه الایات . : .1-۱ سورة القيامة:‎ )٥( )٦(‏ طے ق؛ اوهو وجودا. وخامسها: تأكيد الفعل بالمصدر. وما هذا التأكيد والاعتناء* الا لشدة الحاجة إلى هذا الامر العظيم» وأنه مما یُعتئی بەء ویْقَرّر في نفوس العباد بما هو من آبلغ آنواع التقریر . وقال تعالی : ط الیل مرک من سیم موز وهذ 27 دلیل على أن من لم يكن الرسول آولی به من نفسه فليس من المومنین» وهذه الأولوية تتضمن آمور: منها: أن یکون أحت إلى العبد من نفسه؛ لأن الأولوية؟ أصلها الحب» ونفس العبد أحب الیه"" من غيره» ومع هذا فیجب"؟ أن یکونَ الرسول آولی به منها وأحبٌ إليه منها؛ فبذلك یحصل له اسم الایمان. ویلزم من هذه الأولوية والمحبة كمال الانقیاد والطاعة والرضی والتسلیم وسائر لوازم المحبةء من الرضی بحكمه» والتسلیم لأمره» إيثاره على کل من سواہ“ ومنها: أن لا يكون للعبد حکم على نفسه أصادًء بل الحکم (۱) «والاعتناء» ساقط من طء ق. (۲) سورة الاحزاب: ۰.1 (۳) ط : «وهو؛. . في الاصل: "الولایة»‎ )٤( (۵) ط : «له». ق : «بها؛. )٦(‏ ط: ایجب!. (۷) ط : اعلی ما سواه». ق: اعلی هواه!. ۳۱ علق تفارش[ رکم سیگ مت والزاند ‏ صلی و پیر ی ہے ۱ فيه الرسول الذي هو أولى به منها. فيا عجبًا كيف تحصل هذه الأولوية لعبد قد عَرَلَ ما جاء به الرسول عن منصب التحکیم» ورضي بحكم غيره» واطمأن إليه اعظم من طمأنينته”" إلى الرسول بل وزعم أن الهدى لا يمى من مشکاته» وانما پتلقی من دلالات"" العقول» وآن ما جاء!** به انت الیقین ہی جے ےہ تس وعما جاء به» والحوالةً في العلم التافع على غیر 8 الضلال المي . ولا سبیلّ إلى ثبوت هذه الأولوية الا بعَزْلٍ کل ما وتولیته في کل شيء وعزض ما قاله کل أحد سواه على ما جاء به؛ فان شهد له بالصحة ۳ وان شهد له بالبطلان راون وان لم فی کا ۱3۳ ولا بطلان جَعَله بمنزلة أحاديث أهل الکتاب ء وه حتى بین أي الأمرين آولی به؟ ۱ (۱) ط : «أو الوالد». (۲) ط : «اطمئنانه) . (۳) ط : «دلالة). )٤(‏ ط: «الذي جاء. (۵) ط: «إلى». )٦(‏ ط. ق : «البعید». (۷) ط : الا بصحةا, ۳۲ فمن سلكٌ هذه الطريقة ا ستقام له سَفَر الهجرت واستقام له علمه دعس وأفبلت وجوه 77-3 إليه من کل جهة. ومن العجب أن يَدَعىَ حصول هذه الأولوية والمحبة التامة من کان“ سعيه واجتهاده وتصّبه في الاشتغال بأقوال غيره وتقريرهاء 7528+ را ی لهاء والرضى بها والتحاكم إليهاء وعرض ما کان ا الرسول علیها؛ ‏ فان وافقها له فان خالفها الم وجوه 0 وبالغ في ES‏ تال ۶ وان تلووا أو وک لت کات بسا مرن 4“ . روف عفان E CNR‏ اوران نی سح ی بعضها لشدة الحاجة إليها. قال تعالی : « هی انوا كوأ میت القسط شهدا بن ول عل شیک أو الول رالا ریبد یکت من از مقا الہ اول هما فلا یو آمو أن تمدلواً وین لیا از تُعرصوا إن الله کات يما تَعَمَلُونَ کر A‏ )١(‏ ق : «الخلقا. (۲) في الأصل : «کل*. (۳) ط : (المحبة». (۶) ط : «قاله» . (۵) سورة النساء: ۱۳۵. )٦(‏ ط : (پچب التنبیه". (۷) سورة النساء: ١۱۳۔‏ ۳۳ فأمر سبحانه بالقيام بالقسطء وهو العدلء وهذا آمر بالقیام به ٠.‏ في خقّ كل أحد عَدُوَا کان أو وليّاء وأحقٌ ما قام له العبد بالتسط*: ٠‏ الأقوال والاراء والمذاهت؛ إذ هي متعلقة بأمر اللہ . فالقیام ۱ فيها بالهوى والعصبیة"" مضادٌ لأمر ال مُتافٍ لما بَعَتَ به رل . ا اليل ویر خلفاء الرسول في أمتهء وأمنائه بين . أتباعه» ولا يستحقٌ اسم الأمانة إلا من قام فيها بالعدل نصيحة له ولکتابه ولرسوله ولعیاده. ا آولتك هم الوارئون ا من یجعل آصحابه و ومذهته ' عار علی الحق وميزانًا له؛ يُعادي من خالفه ويُوالي من وافقّه ۰ رواش وميد ليه فأين هذا من القيام بالقسط الذي فرضه إل على کل آحد؟ وهو في هذا الباب َعظم فرضّاء وأكبرٌ وجوبًا. ۱ ثم قال : شبد و 4 والشاهد هو المُخبر» فان آخبر بحق ‏ ۱ فهو شاهد عدل مقبول وان آخبر بباطل فهو شاهد زوز؛ فأمر 03 TP‏ ,, له مع القیام بالقسطء وهذا یتضمن أن . تکون تج ۱ وان تکون لله لا لغیره. ۱ )١(‏ ط : ابقصدا. (۲) ط : «المعضية». (۳) ط : ارسولها. : ٠ ط؛ ق: «معيارا!».‎ )٤( (۵) ط : ابمجرد!. )٦(‏ ط :. ایکون شهیدا.. (۷) «أيضًا» ساقطة من طأ. ۱ ۳ وقال في الآية الأخرى : # کوثوا هوم یکو شهدا بالْقِسط 4 . [فتضمنت الارتان آمور" اريعة : آحدها : القیام بالقسط]'''. والثاني: أن یکون لله . والثالث : الشهادة بالقسط . والرابع : أن تکون لل . ہے وا ختصت یه النساء بالقیاء" بالقسط والشهادة لله > و اية المائدة بالقيام لله والشهادة بالقسطء لست عجيب من آسرار القرآن لیس هذا موضع دکره. ثم قال تعالی: « ولو عل نفيك أو اون لین ۰4 فامر سبحانه بان یقام بالقسط» ويشهد به على کل أحدٍء ولو كان أحبٌ الناس إلى العبدء فيقوم به“ على نفسه ووالديه اللذين هما آصله و او ا الذین هم آخحص به ال من سائر الناس» (۱) سورة المائدة: ۸ (۲) سقطت من الاصل. (۳) «بالقيام» ساقط من ط. )٤(‏ ط : «آن». (۵) ط : «بالقسط». )٦(‏ ط : «آقاربه. (۷) ط : «الصدیق» تحریف. ان ما في العبد من محبته"" لنفسه ولوالدیه وأقربيه یمنعه من القیام : علیهم بالحق» [ولا سیما إذا کان الحق]۳" لمن يبغضه ویعادیه قبلهم ؛ و ی از ل ا٘حبٌ إليه من [کل]* ما سواهما. وهذا يُمتحن به العید ایمائه ؛ فیعرف کال الایمان من قليه: 9 روج وعكس هذا عدل العبد في أعدائه ومن یَتوه وانه لا ر - تع" أن يحمله ا لهم ۳۹ أن a‏ علیهم » . a‏ ينبعي أن يحمله حه لنفسه ووالدیه وأقاربہ على آن e‏ القيام علیهم بالقسط فلا له ذلك اقفن في باطل» ولا يضر . به هذا الحپٌ عن الحق. كما كال سر ۳ «العادل هو الذي إذا غَضْبَ لم يدخله غضبّہ في باطل» وإذا رضي لم يُخْرجَة رضاه عن ال (۱) ط : «محبة». (۲) سافط من الأصل . (۳) ط : «هذاا. © من ط ق. (۵) ط: ایجفوه! . ق :۰ اایسوعه . )٦(‏ اله» ساقطة من ط. (۷). «علی» سافطة من ط . (۸) ط : «یحیف». ١‏ ۱ (۹) روي نحوه عن مخمد بن کعب» كما في «احیاء علوم الدین» (۲/ ۰۱۷۹ . وأخرج الطبرانی فی «الصغير» (ص )١١5‏ عن آنس مرفوعا نحوه؛ قال. الهيشمي في «المجمم» (۵۹/۱: فيه بشر ین الس وهو گذاب. ۱ ٣٣٢٣٣ فاشتملت الآيتان على هذين الخکمین وهما القيام بالقسط والشهادة به على الأولياء والأعداء. ثم قال تعالی: 8 إن یک عَنِيًا و مَقِيرا اسه ول بهما»؛ أي: إن يكن المشهود عليه غنيًا ترجون وتأملون عَوْدَ منفعة غناه عليكم فلا تقومون عليه » آو فقيرًا فل" تر جونه ولا تخافونه فال أول ° بهما منک هو ربهما ومولاهمك وهما ا كما آنکم عبیذه» فلا تُحَابُوا غنگا لغنّاہ ولا تَطمَعُوا فى(" فقیر لفقره؛ فان الله آولی بهما وقد يقال : نپ ا معنی آخر أحسن من هذاء وهو آنهم ریما خافوا من القیام بالقسط وأداء الشهادة على الغني والفقیر؛ آما الخني فخوفا على مالهء وأما الفقیر فلاغدامه» وأنه لا شىء له؛ فتتساهل النفوسُ في القیام عليه بالحق فقيل لهم: الله آولی بالغني والفقیر منکم آعلم بهذاء وأرحم بهذا؛ فلا تترکوا آداء الحق والشهادة علی فا ولا فقیر . ثم قال تعالی: « ملا توا له أن تََدِلُوا 6 نهاهم عن اتباع الهوی الحامل على ترك العدل. )١(‏ «أي إن يكن . . . بهما» ساقطة من طء ق. )٢(‏ ط: اعبيدها. (۳) «تطمعوا في ساقطة من ط. (ؤ) ي : افي ها . ۳۷ ۲ و کے و 7 ۱ 7 ۱ 3 وقوله: ‏ آن یلوا منصوب الموضع على أنه" مفعول لاجله. وتقدیره عند البصریین: كراهية أن تعدلوا أو حذارَ أن تجدلوا؛ فیکون اتباعکم الهوى كراهية العدل وفرارا منه. وعلى قول ار الق نا توا ول البصریین , أجسن وأظھر'''. ثم قال تعالی : ون تلوأ أو رشو نله كن ما تََمَُونَ ا ذكر سبحانه السّببين الموجبين لكتمان الحق محذر منهماء متوعدًا عليهما: أحدهما : الل . ۱ والآخر : الاعراضن . 0 فان الح إذا ظهرت حم ولم یجد من يروم دفعها طریقًا ا دفعها 27 عنها وأمسك عن ذكرهاء فكان شيطانًا آخرس: وتارة ويها أو يُحرّفها . e‏ وال مثل نش وهو التحريف . :وهو نوعان: لي انفد ٠‏ فا في اللفظ: آن پلفظ ها علی وج لا مساوم اس إما بزیادة لفظت أو نقصانها أو إبدالها بغيرهاء او رع في کہ كيفية )١( ۰‏ ط؛: (لأنہ)۔ (؟) انظر معاني القران لحاس (۲/ )۲٦۱۳‏ وزاد المسير (۲/ )۲٢٢‏ والبحر المحيط (۳/ ۳۷۰ ۳۷۱). (۳) ط: «ولي». ق: (وإماا۔ ۳۸ أدائهاء وإيهام السامع لفظًا ومراده”'' غيره؛ كما كان اليهود یلو 0 آلسنتهم بالمّلام على رسول الله ل . فهذا أحد نوعي اللَىّ. والنوع الثاني ملك : ی | لمعن » وهو تحريقه » وتأويل اللفظ علی لاف مراد المتکلم "سی ES‏ ما لم یرد ا سقط منه بعض ما آراد"" به» ونحو هذا من ليّ المعاني» فقال تعالی: اس سے سر ار سم “ح کو بے تر۔ # وان 5 تلق أ عرضوا و له کات اتا نينا . ولما کان الشاهد 0ظ ا بأداء الشهادة علی وجهها فلا یکتمها ولا يُغَیّرھاء كان الاعراض نظير الکتمان واللیْ نظیر تغییرها وتبدیلها. فتأمل ۳" ما تحت هذه الآية من کنوز العلم . والمقصود أن الواجب الذي لا یت یتم الایمان بل لا بَحصل مسمّی الایمان الا به مقابلة التصوص بش والقبول؛ والاظهار ها ور اق الما لا 3 بالل 1 وک مہو مرس بر )١(‏ ط : «وإرادة». () كانوا يقولون: «السّام علیکم! - یقصدون به الموت - كما رواه البخاري (٥۲۹۳ء‏ 5054 ومواضع آخری) ومسلم )۲۱٦٢(‏ عن عائشة. (۳) «يه» ساقطة من طء ق. )٤(‏ ط: «بجهالة» تحريفف. (۵) ط : «لبعض المراد». 1( ف : «فاشتمل. (۷) ط : «بالاعتراض». ۳۹ کن م له من اترم +037 فدَلَ هذا على آنه إذا ثبت لله ولرسوله في کل مسألة من المسائل حك طلبیْ آو خبريٌ» فانه لیس لاحد أن يتحر لنفسه غیر ذلك الحکم فیذهب إليهء ون ذلك لس یم ولا رص اصاون نت على ان :دنت ناف للایمان . ۱ ۱ وقد حکی الشافعي رضي اللہ عنه إجماع الصحاية والتابنین ‏ ومن بعدهم على أن من استبانت له سنّة رسول الله َه لم يكن له آن يَدعَهَا لقول احد“. اریت ا من آئمة الاسلام في صگة ما قال ٠‏ الشافعي رضي اللہ عنه . 7 الحجّةَ الواجت اتباعها على الخلق كافةً إنما هو قول المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى» وتا آقوال 200 ر (۲) ط: «ورسوله». (۳) زيادة من ط. ۱ «الحکم فیذهب. .. أن ذلك» سافطة من ق۔‎ )٤( (۵) ذکره المولف عن الشافعي فی «مدارج السالکین» (۲/ )۳۳٣‏ وهاعلام ۱ الموقعین» (۲/ ۲۲۳) وکتاب «الروح» (ص ۳۵۷). وقد قال الشافعي: في . «الرسالة» (ص ۳۳۰): ١٢إذا‏ ثبت عن رسول اللہ الشيء فهو اللازم لجمیع من : عَرَفهء لا بُقَوّیه ولا يُوهِنْه شيء غيرّه» بل الفرض الذي على الناس اتباعه» . ولم یجعل الله لأحدٍ معه آمرا یخالف آمره*. ۱ (5) ط: الم يسترب». : (۷) ط : «قاله؟, غيره فغايتها أن تكون سائغة الاتباع لا واجبة الاتباع "۰ فضلاً عن أن تعارض بها النصوص. وتَقَدَّمَ عليهاء عياذًا بالله من الخذلان. وقال تعالی : دمل ٹوا آله یا رس لات و اعد ما یل رڪم ما و کا کے ندرم او ا ا فاخبر سبحانه أن الهداية إنما هي" في طاعة الرسول لا في غيرهاء فإنه معلّقٍ بالشرط ؛ فينتفي بانتفائه» ولیس هذا من باب دلالة المفھوم؛ فا اط انين فق نر العام ويظن أنه يحتاج”*' في تقرير الدلالة ی ۳ تقرير کون المفھوم حجةء بل هذا من الأحكام التي بعتا على شروط ا فل" وجود لها بدون شروطها اد ما نول انیل نيو مجع تر اک كير ات إذا ثبت هذا فالاية نصنٌ على انتفاء الهداية عند عدم طاعته . تم ي مامح سے 2 وفي اعادة الفعل في قوله: قل أطِيعوا الہ واطیعو الرسول © دون الاکتفاء بالفعل الأول سد لطیف وفائدة جليلة» سنذکرها عن فرب ان شاء اه تعالی . وا ر خرن کر وقوله: # فاِت تولواً قاتا عليه ما جل #. الفعل للمخاطبين» . الا واجية الاتباع؛ سقطت من ط‎ )١( ٤ : سورة النور‎ )۲( «إنما هی» ساقطة من طء ق.‎ )۳( ط ق : «محتاج».‎ )٤( ط : اتقریرہ الدلالة منه لا!.‎ )۵( ط: اترتبت!.‎ )٦( ٤١ وأصله: تتولواء فحذفت إحدى التاءين تخفیفا تخفيقًا . 56 آنه قد حمل آداء الرسالة وتبلیغها > وحمّلتم طاعته والانقياد له والتسليم؛ كما ذكر البخاري فی ا عن الزهري قال: امن الله البيان» وعلى رسولہ''' البلاغء وعلینا التسلیم). - فان ترکتم آنتم ما حملتموه من الایمان والطاعت فعلیکم 7 عليه؛ فانه لم يُحَمَّلُ طاعیکم وایماتکم وانما خْمُلَ تبلیفکم وأداءَ الرسالة إليكم.. فان تطيعوه فهو حظّكم وسعادئکم وهدایتکم ۱ وان لم تطیعوه فقد أدٌی ما کک ال ا ل المبين» لیس عليه هداکم وتوفیقک(*“ وقال تعالى : ای لیا ییا الائ رت ان إن لتحم في ىو دوه ال و وارسول إن کم وت پک وال ال دك ي سر تہ قأمر سبحانه بطاعته وطاعة رم 9" الایة ۱ [۱ OE ۱ تعليا في (۱۳/ ۶۰۳) وأخرجه ابن أبي ي عاصم في‎ (١) ١ نصر المروزي «تعظیم قدر الصلاة» ()) وابن حبان في صحیحه‎ وأبو نعيم في «الحلیة» (۳۱۹/۳). کک‎ CEN ط ق: «الرسول».‎ )۲( «طاعتكم وا ساقطة من ط.‎ )۳( «فهو حظکم... ما حمل» ساقطة من ط؛ ق.‎ )٤( ط: اهداهم وتوفیتهم؟.‎ )٥( ۹ سورة النساء:‎ )٦( ط: ابالنداء».‎ )۷( 3 الاسم الذي وذو وخوطبوا؟ به. کما یقال: ان نم اللہ عليه وآغناه من فضله! أَحسنْ كما أحسنّ اللہ اليك. ويا أيها العالم علم الناس ما ینفعهم . ويا أيها الحاکم احكم بالحقٌء ونظائره. تا رت الخطاب في القرآن بالشرائع بقوله: ٭ تايها الین ءامنا ٠‏ : «3 یی ان ماشو کب علخ ایا . اي نت متا هی لص کر زین بر لةه . کا ال َامَنوا ازفا امود لت ۳ ونظائره”" . ففي ذلك" إشارة إلى آنکم إن کنتم مؤمنین؛ فالایمان يقتضي منکم کذا وكذاء فالّه من موجبات الایمان وتمامه. ثم قال: ‏ أطيعوا أله وأطيعوا او ؛ ففرق بين طاعته وطاعة رسوله في الفعل» ولم بلط الفعلٌ الأول عليهاء وقال: ##وَآطِيعُوأ ارو ول الک منک ۰۳4 فقَرَنَ بين طاعة الرسول"" وطاعة أولي (۱) ط: «نودوا به وخطبو!. (۲) ابقوله يا آیها الذين آمنوا؛ ساقطة من ط. (۲) سورة البقرة: ۱۸۲. )٤(‏ سورة الجمعة: ۹۔ (ه) سورة المائدة: ۱. )٦(‏ «ونظائره» ساقطة من ط. (۷) ط : «هذ!. (۸) «قفرق... وآطیعوا الرسول» ساقطة من ط ق. (9) ط : «طاعة الله والرسول» خطأ. 1 الآ al‏ کان . وقد كان ربّما يسبق إلى الرهم الأمر يقتضي عکس هذا؛ e‏ الواقع في الآية هو المناسبٌُ . وتحته سرٌ لطيف؛ وهو دلالته على أن ما يأمر به رسوله تج طاعته فيه» وان لم يكن مأمورا به بعینه في القرآن» . فتجب طاعةٌ الرسول ممردة ومقرونة. فلا وهم مَوْهُّمٌ أن ما يأمر به الرسول إن لم یکن في القرآن'» وإلا فلا تجب طاعته فيه؛ كما قال النبي 4 : «یُوشك رجلٌ شبعان متكىءٌ على أريكته يأتيه الأمرٌ من : أمري ؛ فيقول : بيننا وبينكم کتاب الله » رو جج ألا وإتي أوتيت الكتاب ومثله معه؛ ا ۱ ۱ وان اول الأمر فلا تجب طاعة أحدهم إلا إذا اندرجت تخت ٠‏ طاعة الرسول؛ لا طاعة مفردة مستقلة؛ كما صح عن النبي ا أنه قال: «على المرء المع والطاعة [فيما أحبٌ وكرة]”” ما لم یم بمعصية الله » ا أم 7 مر بمعصية الله » فلا سمع ولا ۷ کے )١(‏ «طاعة الرسول. . . القرآن» ساقطة من ق. (۲) آخرجه أحمد /٤(‏ ۱۳۲) والدارمي (245) والترمذي )۲٦٦٢(‏ وحّنهء: وابن : ماجه (۱۳) من طريق معاوية بن صالح عن الحسن بن جابر عن المقدام بن . معدي كرب. وآخرجه آحمد /٤(‏ ۱۳۰) وأبو داود )٦١٤٤(‏ من طريق حریز: ابن عثمان عن عبدالرحمن ہن آبي عوف عن المقدام . و صیححه 0 فی تعلیقه على «المشکاة» (۱۲۳). ۱ (۳) من ل وکذا الروایة. ۱ ط : «فإذا». ووردت الرواية بالوجهین‎ )٤( (ہ) آخرجه البخاري )۷۱٢٤١(‏ ومسلم (۱۸۳۹) من حديث عبدالل بن عمر, ٤ موش و فتاّل كيف اقتضت إعادة هذا المعنی قوله تعالی : ۶ فردوه ِل او ولسو » ولم یقل : وإلى الرسول ؛ فان الردٌ إلى القرآن رد إلى لله والرسول والردٌ إلى السنة رد إلى اللہ والرسول"» فما یحکم''' به الله هو بعينه حکم رسوله» وما يحكم به الرسول هو بعینه حکم الله . فاذا رددتم إلى الله ما تنازعتم فیه» يعني إلى کتابه؛ فقد رددتموہ ا اللہ و رشي له وكذلك إذا رددتمو ه ان رسوله؟ فقد رددتموه إلى الله والرسول"**» وهذا من آسرار القرآن. فیهم روایتان : إحداهما: آنهم العلماء. (1) والثانية : آنهم لان اک )١(‏ «والرد إلى السنة. . . الرسول» ساقطة من طء ق. )٢(‏ ط: الحكم؟. (۳) «إلى» ساقطة من ط. )٤(‏ االله وا ساقطة من ط. )٥(‏ «والرسول» ساقطة من ط. )٦(‏ ط : اوعنه). (۷) قال الاسلام اه في «مجموع الفتاوی» (۱۸/ ۱۵۸): ١‏ نص الامام . اس ویر ا مغر شف فی وا اک إذ کل منهما تجب طاعته فيما يقوم به من طاعة الله » وکان ترا رسول الله کل في حیانه . . . یجمعون الصنفين» وكذلك خلفاؤه من بعده". ٤ والقولان ثابتان عن الصحابة في تفسیر 06 والصحیخ: آنها متناولة للصنفين جميعًا؛ فان العلماء والأمراء هم" ولاة الامر الذي بعث الله به رسوله. 1 ET‏ ولاه 00 وبيائاء, | وردًا على من ألحَدَ فيه وزاغ عنف وقد وکلهم الله بذلك» فقال تعالی : ل کین یک يبا نولك فد کنا با وما وبا کطریت نز 4 . فیا لها من وكالة أوجبث طاعتّهم والانتهاء إلى آمرهم» وكود الناس تبعًا لهم. کا وهای یا تا بت وآخذهم على يد من خرج عنه. 1 روت وب وسائر النوع الانساني تبع لهم ورعية : ثم قال تعالی : ون لزغ في َء فردوه ٍل له ارول کر عم 6 7 ۱ وهذا دليل قاطع على أنه يَجبُ رد موارد التزاع في كل ما تنازع : . وزاد‎ (1٤ - ۲۱۲( انظر تقسیر الطبري (۵/ ۳ ۹۵) والمدخل للبيهقي‎ )١( ۱ اه 0 ۷ وتفسیر القرطبي (۵/ ۰۲۵۹ ۲۱۰) وتفسیر: ان کی‎ ٠. 0.0980 ۵۷۳ /۲( وفتح الباري (۸/ ۲۵۶) والدر المنشور‎ )۵۳۰ /۱( 32( اهم» ساقطة من ط .. (۳) ط : «فإن العلماء». (4) «وبلاغا» ساقطة من ط. ٠‏ (ہ) سورة الانعام : ۹ (5) ط : «عنایة؟. ا الات ال كله رق الله ررلت لا ال اد غين اك وره فمن أحال الردٗ على“ غیرهما فقد ضادّ آمر الله» ومن دعا عند التزاع إلى تحکیم"" غير الله ورسوله فقد دعا بدعوی الجاهلية. فلا یدخل العبد في الایمان حتی یرد كل ما تنازع فيه المتنازعون إلى الله ورسؤله ؛. وليذا قال تعالی> 8 إن م ومنو اللہ وی ال ۹ء وعدا ا ذكرناة آنق أنه شرطٌ ينتفي المشروط بانتفائه» فدلٌ على آن من حکم غير الله ورسوله في موارد النزاع کان ار ب مقتضی الایمان بالله والیوم الا خر . وحسبك بهذه الاية القاصمة العاصمة بيانًا وشفای فانها قاصمة لظهور المخالفین لها» عاصمة للمتمسکین بها الممتتلین لما آمرت به؛ ل لك من هالک عن بت و من خرس ن نة ور الله لله اسيع ڪلم لا 13 وقد اتفق ا والخلف :على أن الردٌ إلى اھ هو لذ ال (*) عغایف وال إلى ومول .هو الرد ال فى بان والرڈ إلى شرع بعد وا 1 )١(‏ في الاصل : «أحال في الرد إلى». )٢(‏ ط: «حکم». (۳) ط: «من!. .٦٤ سورة الأنفال:‎ )٤( (۵) «إلى» ساقطة من ط. )٦(‏ ط: «الرسول». (۷) انظر: تفسير الطبري (۵/ ۹۵ء ۹۲) وجامع بيان العلم وفضله ۷٦٢ /١(‏ ۹1٩ /۲ ٦٦‏ ۱۱۷۷ء والفقیه والمتفقه (۱/ )١514‏ وتفسير = ¥ ئم قال تعالی: کک یھ بَا آحسر خسن تأويلا ( 8 ؛ أي هذا الذي ره به من طاعتي وطاعة رسولي وأولي' اون ورد د ما تنازعتم فيه ال وإلى رسولي؛ خير لكم في وم ومعادکم؛ وهو تن في الدارين» فهو خير وأحسنٌ عاقبة. فدلٌ هذا على أن طاعة الله ورسوله » وتحکیم الله ےچ هو ۱ می المسادة نها شاه انگ ومن تدبّر العالم والشرور الواقمة فی علم آن کل خی فا ۱ فسیبه""" مخالفة الرسول والخروج عن طاعته» وکل خير في العالم . فانما هو" بسبب طاعة الرسول. وکذلك شرور الاخرة والامها وعذابها إنما هي“ موجباث مخالفة الرسول ومقتضياتهاء فعاد شو ٠‏ الدنیا والاخرة إلى مخالفة الرسول وما پترتب علیه فلو أن الئاس ٠:‏ أطاعوا الرسول حق طاعته لم يكن في الأرض شر قط . وهذا كما أنه معلوم في الشُرور العامّة والمصائب الواقعة في الأرض؛ فكذلك هو في اسر والالم والغم الذي غیت اد فرب 55 روا وو مان الرسول» ا هي الحضن ‏ القرطبي (۵/ ۲۱) والدر المنثور (؟/ ۵۷۹). (۱) ط : «آولیاء). )٢(‏ ط : اسببه؟ . (۳) ط : افانه». )٤(‏ ط ق: اهوا. , (ه) ط: اولان طاعته» . .ق : «و الا فان طاعته . ۱ ۸ الذي من دخله فهو" من الامنین» والکهف الذي [من]!'' لجأ إليه ف 72 , فهو من الناجين. فعلم أن شرور الدنيا والآخرة إنما هي" الجهل بما جاء به الرسول يي والخروج عنه» وهذا برهان قاطع على أنه“ لا نجاة للعبد ولا سعادة إلا باجتهاده"“ فى معرفة ما جاء به الرسول بل علمّاء والقيام به عملاً. ۱ وکمال هذه السعادة بأمرين آخرین : اخدهفاة دة الل إلبة: والثاني: صبره وجهاده ۳" على تلك الدّعوة. فانحصر الكمال الإنسانئ في“ هذه المراتب الاربعة : إحداها: العلم بما جاء به الرسول. الثانية : العمل به . (() طے ق : «کان؟. )٢(‏ من ط؛ ق. (۳) ط ق : «کانا. )٤(‏ طا هو ا ۔ )٥(‏ طء ق: «آن4. )٦(‏ ط ق : ابالاجتهاد». (۷) ط. ق : «اجتهاده!. (۸) ط : اعلی". ٤۹ الثالثة ل ون ودعوتهم إليه. الرابعة : ہو و وا في آدائه وتنفیذه . ۱ نی ظط ۷ هه ان هر تنا کان عليه الصحابة ا وراد ۱ اتباعهم ؛ فهله طریفتهم.حقا. ۱ ۱ فان شنت وَصْلٌ القوم فاسلكُ طریقهم" 7 فقد وضحث للسالکین عِيايًا وقال تعالی لرسوله َل : « كل ینس کا صلی عل تي ره کی ا ع سر اب مو قرط ۳6 . ۱ آهتدیت ما بویی إل روت نم سمیم ۱ رض هدی کے وت حصل''' بالوحي: فيا عجبًا كيف يحصل الهدى لغيره من الاراء والعقول المختلفة . ج مص والأقوال المضطرية؟ ولكن سن يب قر تمر وت يِل قل 7 سے کر رد دام وا مرشدا ان € 50 فا ضلالٍ أعظمٌ من ضلالِ مَن بزع 1 الھدایة لا تحضل بالوحي» ثم يحيل فيها على عقل فلان ورأي ان( '؟ وقول زيد وعمرو؟ )١(‏ طخ ق: انشره». (۲) ق : «اجتهاده؟. (۳) ط : اطلعت؟. )٤(‏ ط : «سبیلهم». .۵۰ سورة سباً:‎ )٥( )٦(‏ ط: «یحصل». (۷) سورة الکهف: ٠.1۷‏ ۱ ط: ازعم‎ (A) (۹) الفلتان من الرجال: لصلب الجريء الحديد الفؤاد. وهو هئأ بمعنی فلان . . »0 نووز" عظمت سس اه علی عبد عافاه من هذه البلية المظم والمصيبة الکبری» والحمد لله رب العالمین . وقال تعالی : العص زر کتک رل یک فلا یکن فى درل حرج ند رپ ووک ري ل نک )نبوا می ]2 من ریک ولاتتبعواً ین دونو لیا یلا گا دروت 32) ها الى نان سس سا باتباع ما آنزل علی رسوله» ونهی عن اتباع غيرهء فما هو لا اتباع المدل آو اتباع أولياء من دونه دی سو خر وت بات الوحي فانما اتبع * الباطل واتبع م آولياءَ من دون الله » وهذا بحمد ۳ ۳ مسر سے ری الہ مم تس میرم ل کا بر جر ريز مر وقال تعالی : ط وم بعش لالم عل ديه کول يلليتنى اعغذت مع فوع ہے ےس کے یمر 1ے چ سے ہی مر لول سیب( بولق ی ترذ فلاتا عیلا :3 آقد ای من اکر سان وحكارت مین للاسن عدو 7 0 فکل من اتخذ خلیلا"" غیر الرسول يترك لاقواله وآرائه ما جاء به الرسول؛ فانه قائل هذه المقالةً لا محالة. ولهذا فانه سبحاته (۱) ط : اولقدا. . ۳۲ ۱ : سورة الاعراف‎ )٢( ط : لك‎ )۳( (ع) ط: ایتبع ۷ . ۰۲۹-۲۷ سورة الفرقان:‎ )٥( . «خلیلا» ساقط من ط‎ )٦( 5۱ 5 بی هذا الخلیلء ۰ وکنی عنه باسم فلانء إِذْ لكل سم امن من دون الله فلانٌ وفلان . فهذا حال هذين الخليلين المتخالین على خلاف طاعة الرر سول ومآل تلك الخلة لحر العداوة واللعنة ؛ کما قال تعالی : و لا وین به لبعض عدو ولا الم 74 . وقد ذكر تعالی نحال هؤلاء الأتباع وحال من اتبعوھم''' في غير موضع من کتابه؛ کقوله تعالی : ۴ یب رهق ف انار تو ر مر مرس" کے بر تھے سے ر جو یھ مس ےمد ہک سے ضر سر سر مر سم کہ سر يناتا أطعنا الله واطعتا الرسیل و لوا رہتا ِإنا أطعنا سادا وکبرها فاضلو الا یت f‏ نون نل یک تاب ولت تنا کی )۰ ہن خی طاعة الله AEs‏ رو ا سے تا ددا بأنهم أطاعوا کيَرامَھم الاح واعترفوا بأنهم. لد عدر لهم فی ذلكء وآنهم أطاعوا السادات وال وعصوا الرسول» والت تلك الطاعة والموالاة إلى قولهم: ۶ ربتا اتوم ضعفان رت آلعذاب والعتهم سنا كيرا 2ک . وفي بعض هذا عبرة للعاقل وموعظة شافية» وبالله التوفيق (۱) لاه سبحانه لم پک ا ساقطة من ط اف (۲) فی الأصل: «ولیا». . (۳) سورة الز خرف : 1۷ 43 بط ااتبعوهم) . ۱ )٥(‏ سورة الأحزاب: 1۸:1١‏ . )٦(‏ «طاعة» ساقطة من ط. 0۲ 4 ۴ ۳ 27 رر ہے کے سے ہےر اج ف اص ہے وقال تعالی : ۶ فمن فرك عل الو کہا از کب بکایته. آزتیک تام نص مجر من ل 5 ب مه ون EEA‏ ما کہ ہیں تُدعونَ 04 ل 9 51 ٴفَاْراسََاعَنًا وکهذراع اش اہم کاو کرت ا 67نا نات خلت یں لیم بناج ریمعت ات مت اتب و کا َيه إا ادا سوا فيا چم 3 تا 2 رهم را هلول آصلوا فاعم اا و کس مر سر بج کس ٥‏ 9۹ عدبا ضما من لار قال لكل ضع ے كن لا مون وي رات وله لا : لخر دهم کا کے 1ک كاين کی اٹیڈ اا 01010111 فليتدبر العاقل هذه الایات وما اشتملت عليه من العبر . قوله تعالی: ان َل أل گي أو کب که ذکر الصنفين عملي سے آحدهما: مُنشئء الباطل والفرية» وواضعها. وداعی الناس إليها. ۱ NS‏ اوس فالأول کفره بالافتر اء وانشاء الباطل » والثاني کفره بجحو د الحق. وهذان النوعان يعرضان لكل مُبْطل؛ فان انضاف إلى ذلك دعوته إلى باطلی 0 0 عن الحقّء استحقٌ تضعيف العذاب؛ لتضاعف عف کفره؟ ۱ 9 قال تعالی: ۶ الذرتج. ۳۹-۳۷ سورة الاعراف:‎ )١( ط : امکذب)۔‎ )۲( ط: «لکفره.‎ )۳( oY کنو ا عن سیل آله زدتهم غاا فوقَ اذا 8 کاو 7 یفیادونت 43 3 فلما کرو وصَدوا عبادہ عن سبیله عذّبهم ‏ وحيث يذكر الکفر 5 ۱ بعدد العذاب»؛ ا « لغری عداب لبه و۳4 . 31 وقوله تعالی : ایک رت هم من الك ا بعنی : 5 ی ی ی نی ۶+" 27 طحق إن تم لبم قالوا ان ما کم تَدَعُونَ ین دوين . مه 4 أين من کنتم توالون فيه وتعادون فيه » وترجونه وتخافونه . ۱ مر شر ےر هه سر یی : ۱ من دون الل؟”' تالا سلوا عنّا ۹. زالوا وفارقواء وبطلت تلك.. الدعوة. ۱ ل وتہڈرا ع آ 5 نب تع کارا گت( 16 الا أسر ند خلت ین کم من الجن واا رق انارک ادخلوا في جملة هذه الأمم. ٠‏ ل ما ملت أ متت خا هه (۱5 آزارزسکوا فیا جیما مات ر ا ونم » كل أمة متأخرة ضلت بأسلافها . 17 ولا اما نامام عَدَابا تما من الا 4 ضاعت علیهم 0 سر ا اتل ۶ خم )٢(‏ سورة البقرة: 2١١5‏ سورة المجادلة: .٤‏ (۳) لأين. . . دون الله ساقطة من ط. )٤(‏ ط : «متأخرة لاسلافهاا. ۵ ۱ العذا ب بما ضلُونا وصدونا عن طاعة لگ ال € الله تعالی: کل ضِعَفٌ 4 من الاتباع والمتبوعین بحسب لاله وکفره حر یں میں سے # و1 كن لا موی 4 لا تعلم کل طائفة بما في آختها من العذاب المضاعف . اٹ اوھ لھ ا کات لك عتا ء من فضل © ؛ فانکم جنتم بعدنا تس وبينوا لكم الحق» وحذُروکم من ضلالنا. وتَهّؤْكم عن اتباعنا وتقلیدنا؛ فأبيتم الا اتباعنا وتقلیدنا؛ ورك الحق الذي آتتکم به الرسل» ی فضلٍ كان لکم علینا؛ وقد ضللتم كما ضللناء رركتم ہت فضللتم أنتم بنا كما u‏ ا سے ضللنا نحن بقوم آخرين» فأي فضل لكم عل # فذوفوا مراب بنا E‏ موطف نوما اق هش او هار من القلوب حياةء فان هذه الایات"۳ وأمثالها مما تذكر”*؟؟ قلوبَ السائرين إلى اللهء وأما أهل البَطالّة التکلة ۳ فليس عندهم من ذلك )1( )١(‏ ط: «ضاعفه عليهم». (٢)‏ اوقد ضللتم . . . لكم علینا» ساقطة من ق . (۳) ط: «الایة). )٤(‏ ط : «يذكر». (۵) «الثكلة» ساقطة من ط . ولعل معناها: البطالة الهالکة. )٦(‏ في الاصل: «خیرا. ۵۵ فصل فهذا حکم الأتباع والمتبوعين المشتركين في الضلالت وأما : الأتباع المخالفون لمتبوعيهم » العادلون عن طريقتهمء الذين . یزعمون آنهم تبع لهم" TS ٤‏ 0 ہے سے کے د ا و مر مک المذكورون في قوله تعالى : : 9 اذتمرا الدِبَ توأ من الي أتَبَعوأ ورا اساب وت بهم آلا اش تباث تج وقال از توا لوأب لا هر موہ سس ےی 71 کے سے ک ارم سر سر رم چا سس مقر را من متم ارو یا لک يوط له اسهم سرت لر ات باکر ہہ ۱ فهؤلاء المتبوعون کانوا على الهدی"" واتباغهم اذعوا آنهم : . (E) |.‏ طریقھم'' یزعمون أٹھم يحبونهم» وأن محبتهم لهم تنفعهم مع مخالفتع له فیتبرءون منهم يوم القيامة. فانهم اتخذوهم : آولیاء من دون الله » ؤظنوا أن هذا الاتخاذ ینفعھم . وهده حال كل من انخذ من دون اللہ ورسوله وَليْجَة وآولیای ۱ يُوالي لهم ويعادي لهمء ويرضى لهم ويغضب 3 لم فان 00 كلها باطلةء يراها یوم القيامة حَسّراتٍ عليه مع کثرتها وش )۱( ط : الهم تبع*. ۱ )۲( سورة البقرة : -٦‏ 1¥ . (۳) ط : «هدی». (ع) ط: (طریقتهم» )3 «لهم» ساقطة من 7 01 فيها وتصبه» إد لم نجرد موالاته ومعاداته» و مسته ویخضه وانتصاره وإيثاره لله ورسوله؛ فأبطلّ الله عز وجل ذلك العمل كله وقطع تلك الأسباب» وهي ۱ الوصل والموالاة التي كانت بينهم في الدنیا لغیره كما قال : وت بهم الاب ۰۱۳۹3 تلع بو وی ی ردكا فوسل ومد دج 07 کو من الهجرة إليه والی رسوله. وتجرید عبادته وحده ولوازمها من الخت والتغض ۰ والعطاء والمنع» والموالاة والمعاداة والتقریب والابعاد» وتجرید متابعة رسوله وترك أقوال غیره لقوله * وترك ٢‏ ما خالف ما جاء به» والاعراض عنه» وعدم الاعتداد** به و تجرید متابعته تجریدّا محضا برا من شواتب الالتفات إلى غیره؛ فضلاً عن الشركة بینه وبين غیره فضلاً عن تقدیم قول غیره علیه . فهذا السبب هو" الذي لا ینقطع بصاحبه» وهذه هي النسبة الت بين العید وبين ریہ وهی نسبة العبو دية المحضت وهی آخيته التي یجول ما یجول "۳" ثم إليها مرجعه (۱) سور البقرة: .۱٦٦١‏ ومن قوله «وهي الوصل» إلى هنا ساقط من ط؛ ق )٢(‏ من ط. (۲) القوله» ساقط من ط۔ )٤(‏ «کل» ساقط من ط. (۵) ط : «الاعتناء! . )٦(‏ ط : اھو السبب». (۷۵) ط : «يحول ما یحولا. 5۷ تفل فوادك مييق هتاس اتی ماالحتٌُ إلا للحیسب الأول وحن ۳ 5 لاوّل ۱ زلا" وهه اة 9 التي تنفع العبد فلا نف غیڑھا في الور الٹلائة 4 آعني : دار الدنیا ودار البرزخ» ودار القرار ؛ فلا فو قوَامَ له ہے رجہ إلا بهذه النسية » وهي السبب الواصل بين العبد وبين الله» ولقد أحسن القائل حيث قال : ا إذا تم NE‏ فللمحبينَ حبل غي غير مقط وان تَصَدَّع شَمْلُ الوصل بِنَهُمْ و والمقصود أن الله سبحانه يقطع بوم القيامة الأسباب وَالعْلَقّ والوٴصلات التى كانت بين الخلق فی الدنيا كلهاء ولا يبقى إلا السبب والوصلة التی ہین العبد وبين ریّه فقط » وهو سبب العبودية (۱) هما لأبي تمام في دیوانه (4/ ۲۵۳) والبیان والتبیین (۳/ ۳۱۳) وأخبار آبي تمام للصولي (ص ۲۲۳). والأول في الصناعتين (ص ۲۰) والخصائص /٢(‏ ۱۷۱) والموازنة للامدي (ص 1۰) ودلائل الاعجاز (ص .)٦۹٤‏ وطفا بلا نسبة في العقد الفرید (۳/ ۰4۷۰ /٦‏ ۱۰۲). (۲) ط: «هى النسبة». (۳) احیت تال» ساقطة من ط . (:) ذكرهما المؤلف في روضة المحبین (ص ۲۸۰). OA ۱ المحضة التي لا وجود لها ولا تَعَقُقَ''' إلا بتجريد متابعة الرسل صلوات اللہ رت عليهم ؛ إذ هذه العبودية انما جاءت على آلسنتهم وما عُرِفَتْ إلا 0 ولا سبيل إليها 0 لدع وقد ”سے یج رید هس قال تعالن: « وحم الما ملواین عمل جما ےا مورا ۳ . نينف الاعبال ۲ ال فان ف الما غل خر شه رما صاحبها بشيء اصلا؛ وهذا من أعظم الحسرات على العبد يوم القيامة أن پری سَعْیّه كله ضائعًا لم ينتفع منه بشيء وهو أحوج ما كان العامل إلى عمله» وقد سَعِدَ أهل السَعى النافع بسعیھم: فهذا حکم الاتباع !۲ الأشقياء» فأما الاتباع ۳" السْعَداء فنوعان: أتباغ لهم حکم الاستقلال» وهم الذين قال الله عز وجل 0 e‏ اون من آلمهنجرن والأتصار وَالْدنَ آتبعوهم اخسن ع ج وضو ھت کر لا .1قيقحت١‎ : ط‎ )١( E 0 ط : «هى أعماله».‎ )۳( ط : «أتباع».‎ )۵( ط: «أتباع».‎ )٥( . ٠١١ سورة التوبة:‎ )٦( ۵۹ فهولاء هم الشعداء الذين ثبت لهم رضى الله عنهمء وهم أصحاب رسول الله وٹ وکل من تبعهم بإحسان» وهذا يَعَمُ كل من اتبعهم بإحسان''' إلى يوم القيامة» ولا يختصيٌ ذلك بالقرن الذين رآوهم و وإنما ت التابعو ن(۲) بمن ج2 ۱ ابة ا 5 م عرفیا؛ لیتمیز وا به عمن بعدهم فقیل : التابعون مطلقًا لذلك القرن ۲ (£) ۲ وهو ممن رضي الله عنهم ورضوا عنه"" 5 وقيّد سبحانه هذه التبعية بأنها تبعية [بإحسانء ليست مُطلقة 9 فتحصا بمجرٹ الہ لنسبة والاتباع فی شيء والمخالفة في غيره» ولكن ا مصاحبة للاحسان؛ فان الناء ها للمضاحبة. والاحسنان في المتابعة شرط في تحصول رضی الله عنهم وجناته. وقال تعالی : « هو ازى بعت فى لمعن عن رسو سولا شنم يلوا عم یکیو ور کہم وحلمهم أ انب وا ية وان انوا من قبل لی صر مہیں رن و ار باق ی لا ذلك فصضل اللہ تیه من با له ذو تل ابر 425 )١(‏ «وهذا... بإحسان» ساقطة من ط؛ ق. 2222 ط: (التابعین) . (۳) طء ق: «رأوا». 20 فى الأصل : ارضی الله عنه ورضی عن اللها . ۱ 20 سقط من الاأصل. وزاید من ط» ق. ۱ ط : اههنا».‎ )٦( 4-۲ سورة الجمعة:‎ )۷( فالأولون هم الذين أدركوا رسول ال وصحبوه. والآخرون الذين لم يلحقوا بهم هم کل من بعدهم على منهاجهم إلى يوم القيامة» فيكون التَأَخْر وعَدَمُ اللحاق بهم في الزمان. 0 إن المعنى لم يلحقوا بهم“ في الفضل 7 ون بل هم دونهم فيكون عدم اللحاق في الرتبه . والقولان كالمتلازمَيْن؛ فاد من بعدّهم لا يلحقون بهم لا في الفضل ولا في الزمانء فهؤلاء الصنفان هم المُّعداء. وأما من لم یی هدى الله الذي بُعث به رسوله» ولم ير رفع به رأسّاء فهو من الصنف الثالث» وهم « الین وا ایهم لم کیا ۳. وقد ذكر النبي و آقسام الخلائق بالنسبة إلى دعوته وما بعثه الاب لمن الملا" في قوله پا : «متل ما بعثني الله به من الهدى والعلم : کمثل غیت فت آصاب آرضا؛ فكانت منها طائفةٌ طبه قَبِلتِ الماء؛ واف ہے الکثیر: وار منها آجادب آمسکت الماء ؛ فس الناس وزرعوا وأصاب طائفة آخری انما ھی قَیْعَان لا تُمسكُ ماء ولا ثبت کل فذلك مَل من من في دين اللہ 3 (۱) «بهم في الزمان... بهم» ساقطة من ط. )٢(‏ ط: «الرتبة»). (۳) سورة الجمعة: © )٤(‏ زيادة من طء ق. (۵) طء ق : «کانت». 1١‏ ره 0 ما ای اللہ به » وعَٹل من لم رفع تذل راسا ولم يُقبل ' هدى الله الذي ارسث a‏ ۳۰" َه ل للم الذي جاء به بالغیث؛ لأن كلا منهما سب :‏ الحياة» فالغيث سینت با حياة الأبدان» والعلم سیب حياة القلوب ... وه القلوب" لقابلة للعلم بالأرض القابلة للغيث؛ كما شت ' سبحانه القلرب”) با لا"ودية في قوله تعالی: ۾ آنل کے م ۱ فسالت أَوْدِيَة بمدرما ٩4‏ . ظ وکما آن الارضین لاله الع نول النیث: ۰ اه ی له فارفاع نت أصابها. ۱ الغیث ارتوث من نع آنبتت "۲ من کل زوج بهیج. ۱ ۱ فهذا" مثل القلب الڑکی الذكي؛ فهو یقبل العلم بذکائہ . ویتمر فيه وجوه الحكم ودين الحق بزکائه؛ فهو قابل 5 7ت7 لمو جبه وفقهه وأسراز معادنه . 0ت (۱) ط : «الدين فنفعه».: ۱ )۲( ہت البخاري (۷۹) 0 (۲۲۸۲) من حديث أبي موسى الأشعري. (4۳ اوشیّه. . . القلوب» ساقطة من ط: ق. )٤(‏ سورة اعد ۷ (۵). طء ق: «للشراب!. )٦(‏ ط: «يثمر النبت». ٠‏ (۷) طء ق: «فذلكا. . 1 والثانية : آرضْ صلبة قابلة لثبوت الماء''' فیها وحفظه» فهذه ينتفع الناس بورودھا''' والسَّفّي منها والازدراع. وهذا”" ممل القلب الحافظ للعلی الذي يحفظه كما سمعه وا له فیه ولا استنباط(*گ 20 المجرد؛ وت ی وهو من القسم ا (o).‏ قال فیهم 0( ابیت : « حامل فقه إلى من هو آفقه منم ورب و فقه a‏ فالأول مثشل الغني التاجر الخبیر بوجوه المکاسب والتجارات؛ فهو یکسب بماله ما شاء. والثاني مثل الغني الذي لا خبرة له بوجوه الربح والکسب* ولکنه حافظ لماله؛ لا يُحسنٌ التصرف والتقلّبَ فيه. (۱) ط : «ماا. (۲) ط : «تنفع الناس لورودها». (CT)‏ ط : «وهو!. (6) ط: «استتبط ». (۵) ط: «الذي». )٦(‏ افیهم» ساقطة من ط ق. (۷) آخرجه أحمد (۵/ ۱۸۴) والدارمي (۲۳۵) وأبو داود )۳٦٣٣(‏ والترمذي )۲٦٢٦(‏ وابن ماجه )5٠١5(‏ عن زید بن ثابت» یی الحافظ ابن حجر وغیره. وفي الباب عن ابن مسعود وجبير بن مطعم وآبي الدرداء وآنس وغيرهمء وهو حدیث متواتر. وقد جمع الشیخ عبدالمحسن بن حمد العباد طرقه في جزء» ودرسها رواية ری (۸) ط : «كمثل1. (۹) ط. ق: «المکسب!. ۳ والأرض الثالئة آرض قاءٌ؛ وهو المستوي الذي لا یقبل ‏ النبات» ولا يُمسك بات فلو أصابها من المطر ما أصابها لم تع . بشيء منه . نهذا مثل القلب کا لا یقبل العلم ولا“ الفقه والدراية : فی وانما هو بمنزلة الارض البَوار التي لا تنبت ولا تحفظ ۱ الما وهو مثل الفقیر الذي لا مال لب ولا تح تسا سا فالأول عالمٌ داع إلى الله على بصيرة» فهذا من ور الؤشل . E‏ ٦‏ 81 فهذا يَحْمِلٌ إلى غیره"" ما یر 4ن والثالث لا هذا ولد هذا TT‏ ی الله » وا مرب سر ) پود بر ارت ۰ رت ہیاس اسر هذا الحديث أقسامً الخَلق في اا تا ۱ ومنازلهم منها قسمان سعيدان» وقسمٌ شقي چ . (۱) الا» ساقطة ظا )٢(‏ افيه aL‏ ق. (۳) ط: الغيرها. )٤(‏ ط: لم يرفع». (۵) ق: افيستوعب». )٦(‏ ط: اا دی وهو خطأ. 5 فصل وأما النوع الثاني من الاتباع السّعّداء”'2: فهم أتباع المؤمنین من فريتهم ء الذين لم بث يغبت وو ع كلصت ا وإنما 901 اک رم بلكل لبم وز وم کی من کر يچ کم أخبر سبحانه أنه ألحق الذرية بآبائهم في الجنة» كما نیم إياهم في الإيمان» ولما كان الذرية لا عَمَلَ لهم يستحقون به تلك الدرجات قال مان ل وا ا گے نے سی والضمیر عاند إلى الذين آمنوا؛ آي: وما تُقَضْنَاهم شییّا من عملهم بل رفعنا ذریتهم إلى درجاتهم مع توفیتهم أجورٌ آعمالهم؛ فلیست منزلتهم بڑھکو ا ا مل بل وفيناهم أجورّهم ؛ وآلحقنا بهم ذریاتھم' "رق تا سس نٹ من آعمالهم . ثم لما كان هذا الالحاق في الثواب والدرجات فضلاً من اللہ فريما وقع في الوهم أن إلحاق الذرية آیضا حاصلٌ بهم في حکم. (۱) «السعداء) ساقطة من ط ق. (۲) سورة الطور : ۱ (۳) ط: (ذريتهم. ` (۶) ط: «یستحقون». )٥(‏ ط : «الهم». 56 العدل» فإ اکتسہوا سيئات آوچبت عقوبة» کان کل عامل تا ۱ بکسبه لا یتعلق بغیره من شیء ۱ قالالحاق المذکور نما هو فى الفضل والثواب لا فى العدل ' والعقاب» وهذا 0س من اھا القرآن وکنوزه التي 1 ا ۱ فقد تضمنث هذه الآياث أقسامٌ الخلائق كلهم 1 ۱ رن السعداء المتبوعين”"؟ والأتباعء والأشقياء المتبوعين 0 یغتٌ بالعادة ویْخْلد إلى البطالة . ۱ فان کان من قسم سعيد انتقل منه"" إلى ما فوقّهء 5 جهده. والله ولي التوفیق والنجاح . ۱ وإن كان من قسم شقي انتقل منه إلى القسم السعيد في من الامکان قبل آن يقول : وی اغد تح ارش میا4“ ۰ (۱) ط: هفلماء. ٠‏ (۲) «منه" ساقطة من ط. (۳) ط ق: «نوعا. . )٤(‏ ق : ایخص!. ۱ )٥(‏ .فی الاصل: «المتبوخون». )٦(‏ في الاصل : «المتبوعون". (۷) «منه) ساقطة من ط . (۸) سورة الفرقان: ۲۷. ٦‏ والمقصود بهذا أن من أعظم التعاون على البرٌ والتقوى التعاون غلم متف اع الو راف ر ل جار السا و اق ا ولصحہھہ کا ان وتعليمًاء وارشادا ومودة. ومن كان هكذا مع عباد الله كان الله" ہکل''' خير إليه آسرع وأقبل الله إليه بقلوب عباده وفتح على آبوات العلم» ویسّرہ للیسری . ومن كان بالضد فبالضدء ٭ وماریك بر لیر 245 . فان قلت : فة و شرت إلى سفر عظیم وآمر جسیم فما زاد هذا السّفْرٍ وما طریقه وما مَركبّه؟ قلت : زاده العلم الموروث عن" خاتم الأنبياء ية ولا زاد له سواه؛ فمن لم يحصل"" هذا الزاد فلا يخرج من بيه 7 مع الخالفین . ای اسان اک سر أن را قله )١(‏ ط: «الرسول*. (۷) ط: «المساعدة والنصيحة!. (۳) لكان الله» ساقطة من ط. )٤(‏ ط: «فکل». )٥(‏ سورة فصلت : ٤1‏ . )٦(‏ ط. ق : اقد4. (۷) ط : «من». (۸) ق: الم یجد!. (۹) ط : تالمتخلف!. ۷ أسوة بهم ولن ینفعه هذا التأسي یوم الحسرة شيئًا كما قال تعالی: می سر سے 5 سک مج ارہ سار نے کی ا ا : « وکن بعکم الوم إِذظلسۃ ات ہف المذاپ مشترکون و۲۱۹۲ . فقطع الله سبحانه انتفاعهم تا مس ر بحضهم ما فو العذاب ؛ ۱ فان مصائب الدنيا إذا عمّت صارت مَسْلاة» وتأسّى بعض المُصَابين ‏ ببعض ؛ کما قالت الخنساء*۳: ۱ EET ar CO |‏ و ہے کت و رڈ فلولا كثرة الباکین حولي على إخوانهم لقتلت نسي وما يبكون مثل أعي ولکن آي لس عنهم تس وآما طریقه : فهو بذل الجهدء واستفراغ الوسع ؛ وه ان (٣‏ رگ هرا وا ها کما سم ۱ ( سور ۃ الزخرف: ۳۹. (۲) طء ق: اہبعض؟. (۳) البيتان من قصيدة لها في دیوانها (ص ۰۸6 ۸۵) وأمالی القالي )۲ (0Y‏ وبعضها فى الكامل للمبرد (۱/ ۲۱) وزهر الآداب (5/ ۹۲۹) والخصائص ' (۲/ ۱۷۵) وشرح المقامات للشريشي (۷/ ۱۷۲). 9 )٤(‏ ط. ق : «ولولا!. (۵) ط : «فلا . )٦(‏ ط : الن». (۷) ق: ابالهوی» تحریف. A 1 فخ غیرات الموتِ واسم E‏ العلل ہے د العرّ الرفیم الدعائم فلا خير في نفس تاف من الگدی ولا جئۓے تصَّبُو إلى لوم لائسم ولا سبيل إلى ركوب هذا الظهر إلا بأمرين أحدهما: أن لا یصو في الحق إلى لومة''' لائم؛ فإن اللوم سد ؛ فِيَصْرَعُه عن فرسه جع طعا في ار الأهرال» فمتی خافت الف 0 وأحجمت وأخلدث إلى E‏ و ی u‏ هو یخاف منھاء ذ صارت أعظم آعوانه وخدمه وھذا أمر لا يعرفه إلا من دخل فيه. وأما مَركَيُه: فصدق اللَجَا إلى اش والانقطاع إليه بکلیته. وتحقیق الافتقار إليه من كل“ وجه. والضراعة إليه» وصدق (۱) ط : «لوم». (۲) ط : «صريعا». (۳) ط. ق: «بکل؟. 1۹ ۱ ۱ ج7 التوكل عليه» والاستعانة به والانطراح بين يديه کالاناء ۳ المَثلوم الفارغ الذي لا شيءَ فيه ؛ يتطلع إلى یمه وولیّه أن ون > يلم شعته ویمده من "فل وھٗٹرہ فهذا الذي ا له أن یتولی الله مدای وآن يكشت له ما حفي على غيره من طريق هذه و ا 7 ۹ 0:۰ رس فى خلت ]قا هو دوامٌ التفکر وتدبر آیات القرآن؟ء بحیث! رن على الفکرء ا القلب؛ فإذا صارث معاني القرآن مكانَ الخواطر من قلبه وهي الات اه میں اض اله » لمكن حبذ الأبحان كن قله ف وجلس على کرسیه وصار له التصرف وصار هو الا مر" المطاع أمرہ؛ فحینتذ يستقيم له سَيْرُه ویتضح له ای وک م سے کے عم الطریق » وتراه ساكنًا وهو يُبارِي الریح : بت ہقف 5 انتا نے )١(‏ ط : «انطراح*. (۲) ط : ایجده». (۳) «مال» ساقط من ط.. )٤(‏ ط ق: «اللهه. (۵) طء ق: «حیث». : © وهی الغالبة. بے قلیه» ساقطة من طخاق. (۷) طء ق: «الأمير». ۰ (۸) سورة التمل : ۸۸. فان قلت: إنك قد أشرت إلى مقام عظيم فافتخ لي بابّه واکشف لي حجابه. وكيف ندب القرآن وتففهُہ''' والإشرافٌ على عجائيه وكنوزه؟ وهذه تفاسير الا کمة بایدیناه فهل فی الم غد بها ذكروه؟ قلت: فاضرت لك آمثالاً تحتذي علیها» وتجعلها ماما كت فى هذا المقصد. قال اللہ تعالی : « هل آنک یی ی رهم المہریبے اون إذ دلوا و ےر ےہ وہہ مر رب ور کس یڈہ مس لب ماو سلما ال سکم فوع ود یما از رک ی رن فقربهر لیم َال اَل لوک €3 إلى قوله : الک لمیر 4 . فعهدي بك |15 قرات هذه لیات" وتطلعت الی معناها وتدبرتها؛ فانما تطلع مها علی آن الملائكة آتوا إبراهيم في صورة أضيافٍ”*' يأكلون» وبشروہ بغلام علیمء وأن 7 عجبتٌ من ذلك ؛ فأخبرتها الملاتكة أن الله قال ذلك ولم یی یی ار ۰ دڈلك: )١(‏ ق : افهمه. Roa OD‏ (۳) ط : «لآيةا. )٤(‏ ط : «الأضياف». )٥(‏ ط : «یتجاوز؛. ۷۱ فاسمع الان بعضٰ ما في هذه الآيات من اوسا وکیف جمعت آداب”" الضيافة وحقوقها؟ وکیف پراعی الضنیض(*۹۹ ا وکیف تضمنث عَلَمَا عظيمًا من أعلام النبوة“؟ وكيف تضمنث جمیع صفاتٍ الکمالء التي مرها إلى الم و وکیف آشارت إلى دلیل امکان المعاد بالطفت ٠“‏ اشنارة . وکیف تضمنت :الاخبار عن عدل الرب وانتقامه من الأمم : المکذبة؟ 1 (۱) انظر بعض ما هنا فی «الکشاف» (6/ ۲۹ ۲۰) وتفسیر الرازي (۲۸/ ۲۱۰ ۵۶ واجلاء الأفهام؛ للمؤلف (ص ۰۳۹۶ ۳۹۷). ۱ (۲) «آنواع» ساقطة من ط . (۳) دآداب! ساقطة من ط . )٤(‏ وکیف یراعی الضیف؟ ساقطة من ط . )٥(‏ «وکیف. .. النبوة» ساقطة من ق . )٦(‏ ط : اردها. ۱ (۷) في الأصل : «ألطف». ۱ ۷۲ وتضمنت ذکرَ الإسلام والایمان والفرق بينهما. ھجت تاد ات الت لالخ تیوه ومدق رف وعلی الیوم الاخر . وتضمنث أنه لا ينتفع بهذا كله الا من في قلبه خوف من عذاب الآخرة» وهم المؤمنون بهاء وآما من لا یخاف الاخرة ولا یژمن بھاء فلا ينتفع بتلك الایات . فاسمع الان بعض تفاصیل"" هذه الجملة: قال الله تعالی : ۴ هل ایك حَدِيثُ صَیفِ ریم المکرییت 425 افتتح اللہ سبحائّه القصة بصيغة موضوعة للاستفهام ولیس المراد به"۳* حقيقته من الاستفهام ۳ . ولهذا قال بعضص ا إن «مل» في مثل هذا الموضع بمعنی «قد» التي تقتضي التحقیق . ولکن في ورود الکلام فی مثل هذا الاستفهام سر لطیف ومعنی بدیع» فان المتکلم إذا آراد أن يخبر مخاطبّه "" بأمر عجیب بسن الاعتناء به واحضار الذهن لهء صَدَّرَ له الکلام بأداة ت سمعه وذمته للخبر فتارةً يُصدّره ب«ألا»» وتارة یُصدّرہ باهل» [فیقول: هل علمتَ ما كان من كيت وكيت؟ اما مُذكرًا به» وإما )۱( في الأصل : «تفصیل ا . (۲) ط : (بها! . (۳) ط : «حقيقة الاستفهام". )٤(‏ انظر «تأویل مشکل القرآن» (ص ۵۳۸). (۵) ط : «المخاطب». )٦(‏ ط: «بأداة الاستفهام لتنییه». ۷۳ واعظًا له مخوفا]" "۰ وإما منبّهًا على عظمة ما يُخْبَرَ به» وإما قرا له . ۱ ۱ لت 4ء ےت اع ضیف اھ النکریک ۳۹ معط سج وت ال على تدبرهاء وسر جا تی ا فاص انام لمت آعلام ات انه هى الت الذي لا تعلمه آنت ولا قومڭ» فهل ٠‏ أتاك من غير إعلامنا وارسالنا وتعریفنا أم لم يأتك إلا مِنْ قَبَلنَاة ٠‏ فانظر ظهور هذا الکلام بصيغة الاستفهای وتأمل عظم موقعه . في“ جميع موارده يشهد أنه من الفصاحة في ذروتها العليا. 00 لسن سیب ينهم لكوت 467 متضمن لثناته على خليله. ابراهیم ؛ 0 0 ۳ (۱) سقط من الاصل. : (۲) سورة النازعات : ۵ (۳) سورة ص: ۲۱. )٤(‏ سورة الغاشية: .١‏ (0) سورة الذاريات: ۲٤‏ . (5) ط: افقيه». ۷( ط: ل(من؟. ا (A)‏ 209 اقولانة. ۱ ۷ أحدهما: إكرام إبراهيم لهم؛ ففيه مدح له" بإكرام الضيف والفاتى: أنهم مكرمون عند الله؛ كقوله: # بل عباد مورت 2 4 "“» وهو متضمن آیضا لتعظیم خلیله ومدحه؛ اذ جمل ملائکته المکرمین أضیاّا له. فعلی كلا التقدیرین فيه مدح لابراهیم . وقوله تعالی: قال سک َل سم 4 متضمنٌ لمدح لإبراهيم حيث رد علیهم أحسنّ مما حیّوه به؛ وی «باسم منصوب متضمن لجملة فعليّة» » تقديره: سلمنا عليك سلاماء ھا إبراهيم لهم باسم مرفوع متضمن لجملةٍ اسيق تقديره: سلام ثابت أو دائم أو مستقرٌ علیکم. ولا ریت أن الجملة الاسمية تقتضي الثبوت واللزوم» والفعلية تقتضي التجدد والحدوث؛ فكانت تحية ابراهیم أككل واج ۳ ٹم قال: غ شرع 9 ۹ء وفي هذا من خسن مخاطبة الضیف والتذكّم منه" ان TT ۳ ا‎ )١(‏ ط: «مدح إبراهيم»". ۔٦٢ سورة الأتبياء:‎ )٢( (۳) ط: ابمدح؟. )٤(‏ انظر «التبیان في علم البیان» لابن الزملكاني (ص ۵۰ ۵۱). ورد عليه آبو المطرف آحمد بن عميرة في «التنبیهات على ما في التبیان من التمویهات» 0 ۰1۷-7 ولم ُسلم بهنا الفرق . )0( : لافية) , ا آحدهما: أنه حذف المبتداء والتقدیر آنتم منكرون» فتذگم: منهی ولم يُواجههم بهذا الخطاب لما فيه من بعض الاستیحاش». بل قال: # قوم کر ند ولا ريب أن حذف المبتداً في هذاامن محاسن الخطاب'؛ وکان النبي ي لا اجه أحدًا بما یکرهه. بل 0+ اما بال آقوام یقولون کذاء ویفعلون کذا؛۳. ۳ والثاني : قوله ¥ قوم م کون + فحذف فاعل الانکار وهو الذي كان أنكرهم ؛ كما قال 0 في موضع آخر : ڪر ۲۱ × ولا ریب آن قوله : رون4 الف من أن يقول : اکر ۲ وقوله : © فراع لت امه هم بمجل سمین او 0 فرب لبم ا َال اَل 2111 0 3 متضمن وجوها من من المدح؛ واف الضیافة واکرام. الضیف : 3۳ متها قوله « نَع رک أمير. ۰4 والر وان : الذهاب في ظا واختفاء وهو يتضمن المبادرة ال إكرام الضيف » والاختفاء :ترك ی ات ا (۲) وردت أحاديث كثيرة بهذا الاسلوب» مثل قوله يَلِْ: ما بال آقوام یرفغون: ٠‏ أبصارهم إلى السفاء في صلاتهم؟». آخرجه البخاري (۷۵۰) عن آنل. وقوله: «ما بال أقوام يتنزهون عن الشيء آصنعه؟». أخرجه البخاري ( ۲۲ ومسلم (1561) عن عائشة. (۳) ط؛ «بسرعة», )٤(‏ ط: اپعرض!- ۷٦‏ تخجیله وألا پُعرضه"؟ للحياءء وهذا بخلاف من يتغثاقل» یتبارد على ضیفه» ثم پبرز بمرأى منه» ويَحُلٌ صرة النفقة» وین ما الضیف وحياءهء فلفظة «راغ» تنفي هذین الأمرین . وفي قوله: # لکت آملد. 4 مدح آخرء لما فيه من الاشعار بأن كران اشن كذ ال ر احا وأنه لا يحتاج أن یستقرض من جیرانه» ولا يذهب إلى غير آهله» إذ برل الضیف حاصل وقوله : # فباء بمجل‌سَمین ])4 یتضمن ثلاثة أنواع من المدح: آحدها : خدمة ضیفه بنفسهء فانه لم يرسل به» وانما جاء به OD 8 5 73 آطایب لحمه ما شاءوا. ولد البقرة السمین» فانهم يُعْجَبون به» فمن کرمه هان عليه ذَبْحُه واحضاره. )١(‏ ط. ق: اقری4. (۲) فی الأصل : «نفسها. (۳) ط: «اداب آخری. ۷۷ 5 وین سض 6 لمدح وآدب کر وهو احضار الطعام لی بین ا الضيف » 809 من یھی بهیی ۶ ء الطعامَ في موضع» ثم یٔقیم ضیفه؛ فیّورده عليه. سے ہے وقوله: * فَالَ آلا تا ور اقل فيه 1 وأدب آخر ا فانه عرض عليهم الأكل بقوله : # لکوت ڑ 4ء وهذه صيغة عرض مؤذنة بالتلطف» بخلاف من يقول: 00 أيديكم في اتا ی ات سس ناه سس عردم شر؛ فان الضیف إذا أكل من طعام رب * المنزل. ليان إليه وا به » فلما علموا منه ذلك ط٤ا‏ كت ویر يشي لير ڑا 4ء ومذا الغلام (سحاق ۱ إسماعيل ؛ + لآن ام ر آته عَحِبََتْ من ذلك» وقالت: E‏ ردن لقن فأنى [لي]۳۳" بالولد؟ وأما إسماعيل فانه من هاجن؛ وكان کو وأول ولده؛ وقد بين سبحانه في سورة وو" سے کسر مز وی سے خر 5 قو له تعالی : کا قد قلشرز 5 نيا سكن وين ا کرت 3 ۴ في هذه () ط : «يدي». (۲) ط: «اداب آخرا. (۳) ط : (معهم ۷ . (4) من طء ق. (0) الایة: ۱ )٦(‏ ط : «فصکت؟. ۷۸ القصة نفسها. وقوله: « فلت اراتم فى صر جو رین اک فيه بیان ضعف ہرس وعدم ثباتها؛ إذ بادرت إلى النُدبة وصّكٌ''' الوجه عند سضر کر سے پر وقوله : وات موز عَقم 43 فيه حسن أدب المرأة عند خطاب الرجال» واقتصارها من الکلام على ما یتأدی به الحاجةء فانها حذفت المبتدأء فلم تقل: آنا عجوز عقيم» واقتصرت على ذکر السبب الدال على عدم الولادة؛ لم تذکر غيره» وآما في سورة هود فذکرت السبب المانع منها ومن إبراهيم» وصرّحت بالتعجب". وقوله :‏ كلا لاب قال ريلف € متضمن لالبات صفة القول ا وقوله: # ان 7 هو الْحَکِم میم تچ # متضمنٌ لاثبات صفة الحكمة والعلم اللذين هما مصدر الخلق والأمر» فجميع ما خلقه سبحانه صادر" عن علمه وحكمتهء وكذلك آمُره وشرعه مصدره عن له وک 0 9ئ1 «یالعجب*. (۲) من ط. (۳) من ط ق. ۷۹ الحياة ولوازم کمالها من القوميت [والقدرة]" والبقاء: ےا ارت و سان الصفات التي یستلزمها العلم التّام . ال نما تتضمنٌ كمال الارادق من العدل؛ e‏ ا وس ووضع الاشیاء مواضعها على أحسن وجوههاء ويتضمن إرسال الرسلء وإثبات الثواب والعقاب. 00 کل هذا ول "مخ ¿ اسمه «الحکیم». كما هي طريقة القرآن في الاستدلال على هذه المطالب العظيمة بصفة الحکمة» والانکار علی E‏ الحاو هنا أراشدق آل باط . تفن ۲۳ حکمته تتضمن الشرع والمّدّر» والثواب والعقاب. ولهذا كان أصح القولين أن نا وأن السمع ورد بتفصيل ما يدل العقل على إثباته . ومن تأمل طريقة القرآن وجدها علی ذلك» وان له سبسانه یضرب لهم الأمثال المعقولة التي تد على إمكان المعاد تارة روغ ا٠‏ فذق آدلة"الققىء الال عل بان اتور ا وأدلة الحكمة المستلزمة لوقوعه. ومن تأمل آدلة المعاد فی القران وجدها کذلك مه - بحمد (۱) طط ق: او4. (۲) ط: «العلم؟ . (۲) ط : «فحینثذ صفة)» . (:) ط. ق: (المعاد». ٠‏ (۵) ط : «الانتصاف!. الله ومنت على عباده - عن غيرهاء كافية شافية مُوصلة إلى المطلوب بعرم سد اسر اج لگ اتکی انان وإن ساعد التوفیق من الله كتبت في ذلك سفرًا کبیرّا» لما رأيث في الأدلة التي أرشد إليها القرآن من الشفاء» والهدى» وسرعة الایصال( '"» وحسن البيان» والتنبيه على مواضع الشبه والجواب عنها بما ينثلجٌ له الصدر؛ ویْشرق ۳" معه الیقينٌء بخلاف غيره من ناویل ولیس هذا موضع ا والمقصود أن مصدر الاشیاء خلقّا وأمرا'“' عن علم الرب و واختصت هذه القصة [بذكر]“ هذین الاسمین لاقتضائها لهما" "؛ لتعجُب النفوس من تولد مولود بين آبوین لا يُولّد لمثلهما عادة» وخفاء العلم بسبب هذا الایلاد» وکون الحکمة اقتضت جريانَ هذه الولادة على [غير]”" العادة المعروفة؛ فذکر فی الآية (() طء ف: ایکٹر ا . (۲) ذکر المؤلف بعض هذه الادلة وتكلم علیها في ٢‏ إعلام الموقعين» (۱/ ۱۳۸- (IEA‏ (۳) ط. ق : «مصدر الخلق والأمر؛. )٤(‏ من ط؛ ف. )٥(‏ ط : «لاقتضائها!. () من ط» ق. (۷) ط : «لهلاك». ۸۱ الحکمة. ۱ ۱ ۱ ثم ذکر سبحانه قضةً الملائكة في إرسالهم لڑھلاك''' قوم لوط ارس فقوت 0 مة عليهم دفي هذا ما کر ا ربد ا عبات فی 7 العالم» وهذا من أعظم الأدلة 9 7 صن رسشرکہ ا اف امت نم قال: یکا کا ینمی وچ رم نیا مين ين ایب :۰۳۹ ففرّق بين الاسلام والایمان هنا لس اقتضاه الکلام؛ فإن 0 هنا قار عن النجاة» فهو ا نجاة 5 من ان وقوله : ی اي لما کان ون من المخرجين آوقع اسم الاسلام علیهم؛ لأن امرأة لوط كانت من : أهل هذا السك وهي مسلمة في الظاهر فكانت في البيت الموجودين لا فی القوم الناجین . : وقد آخبر اللہ سبحانه عن خيانة امر آة لوط 1 الصحة».‎ : )١( ۔٥٣‎ ٠_۳٣١ : سورة الذاریات‎ )٢( فى الأصل : «الموجودین.‎ )۳( )£( في الأصل : اقومه؟. | ۱ ۲ وخیانٹھا أنّها كانت تدل قومّها"" على أضيافه وفَلبھا معهم؛ وليست خيانة فاحشةء فكانت من أهل البيت المسلمین ظاهرا» وليست من المومنین الٹاجین. ومن وضع دلالاتِ''' القرآن وآلفاظه مواضعهاء تبينَ له من آسراره وحکمه ما يهر العقول» ويعلم معه له من حكيم حميك , اعم من الایمان فکیف استفتی*" العم من الأخصٌء وقاعدة الاستخناء تقتضي العکس؟ رتو ان ال ےر رت A. 7‏ والمؤمنين غير مستثنین 0 > بل هم المُخرَجون الناجون”””. وقوله تعالی: # وترگا فا ٤ا‏ رن تا و اماب الألي 2 ۳ (۱) ط : ق : «دلالة. (۲) ط : ق: (يبهر». (۳) ط : «آنه تنزیل". )٤(‏ ط : (ااستثناء». )٥(‏ کذا في الاصل بالیاء. وفي طء ق: «المستثنين». )٦(‏ ط : امته). (۷) انظر کلام شيخ الاسلام ابن تيمية على الایتین بنحو ما هنا في کتاب «الإيمان الاوسط) ضمن ١مجموع‏ الفتاوی» (۷/ .))۷٤ ٤ ٤۷۳‏ (۸) سورة الذاریات: ۳۷. (۹) سورة هود: ۱۰۳. AY‏ فیه دلیل علی أن ابات الله سبحانه وعجائبه التی فعلها فی هذا ۳ وأبقى 8 دالَهةُ عليه وعلی صدقِ رك اق E‏ بها ۔ من للا ف کک لاد ےت یمان تعالی : لس ی ۳۹۹ . وی Saa E N‏ ا الدهرٌ كما أصاب غيرّهم» ولا زال الدهر فيه الشقاء'' والسعادة؛ وأما من آمن بالاخرة وأشفق منهاء فهو الذي ينتفع بالآيات والمواعظ.. والمقصود بهذا اما هو التمیل والتنبیه!*) علی تفاوت الا فی معرفة القرآن واستنباط آسراری واثارة*۳" کنوزه تواعتية بهذا ر والفضل بيد الله يؤتيه من یشاء. ا والمقصود أن القلب لما تحول لهذا السفر طلب رفيقًا ياس به في السفر» فلم یجد"؟ إلا معارضا مناقضًاء أو لائمًا بالتأنيب TED ط : «الشقاوة».‎ )۲( (۳) ط: «التنبيه والتمثيل». (5) ط: «اثارة. )٥(‏ ط: افلا یجدا. )٦(‏ «ومعرضا» ساقط من ط. ۸٤‏ ها وفاضا 4 أو فارعا عو هده ال که مُعرضا وليت الكلّ كانوا"“ هكذاء فلقد أحسنَ اليك من حَلاك وطريقك ولم يَطرح شوه عليك ؛ كما قال القائل : نَا لفي زتن تَرْڈ القبیح به من آکثر الناس إحسان وإجمال''' واذا کان هذا المعروف من الناس» فالمطلوب في هذا الزمان المعاونڈُ على هذا السفر بالاعراض» وترك اللائمة والاعتراض؛ إلا ما عسی أن يقع نادرا فیکون غنيمةً باردة لا قيمة لها. ی آن لا بتو قف الد في سيره على هذه الخن لغنیمت بل ولو وحیدا غریبّاء فانفرادٌ العبد في طریق طلبه دليل على صدق المحية . ومن نظرَ فى هذه الكلمات ال تج تضمتتها هذه ال علم أنها من أهمّ ما يحصل به التعاون على البرٌ والتقوى. وسفر الهجرة الی الله ورسوله. 0ى الذي قد ۷ یکتابتها وجَعَلها (۱) ط. ق: لکل ما تری. () البیت للمتنبي في دیوانه (ص ۷۱۱ بشرح الواحدي) . (۳) ط : «ولا ينبغي». )٤(‏ ط : «الورقاتاء ق : «الورقة». (۵) طط ق : اوهو!. . ط : اسطرها؟‎ )٦( (۷) ط: «توافي آحذ!". هديته المعجَلّة السابقة إلى آصحابه ورفقائه في طلب العلم نت الله - وكفى بالله شهیذا دا او او 0 بالقبول : ولاف إلى تفهّمها وتدا رما 5 وعَدَّها من أفضل ما أهدى صاحبٌ ‏ إن صاحبه ‏ فان غير هذا من مَاجِرَیاناتِ الك الخبريّةق - وال ف إليها ‏ ففائدتها قليلة» وهي في غاية الرحص لكثرة جالبیها» وإنما الهدية النافعةُ کلم من الحكمة ٠‏ تهديها الرجل إلى أخيه المسلم. ۱ ومن آراد هذا السفر ذ فعليه بمرافقة ae‏ آحیای فإنه يِل بمرافقتهم إلى مقصده. ریو الأحياء الذين في ای ا ات فانهم یقطعون ۶۲7 طریمّه: فلیس ۱ لهذا السالك أنفعٌ من تلك المرافقق وأوفقٌ له من هذه المفارقة فقد قال بعض من سَلَف۷: شتا بین آقوام موتی تیا القلوبۂ ٠‏ بذکرهم» وبين آقرام أحياءِ تموث القلوب بمخالطتهم» . فما على العبد أضرُ من عشرائه"" وأبناء جنسه» فان نظره۳ (. ورا ا ظا جم ع ود و E‏ مه وله (4) من ط. ق. 0 () ط : ابعض السلف». )٦(‏ ط : اعشائرها. (۷) ط: اافتظره» . (۸) ط. ق: (أين». ۸٦‏ قاصرء وهمّله واقفةٌ عند التشبه بهم ومباهاتهم قاس ای سکن ۱: کس لو E‏ لاحب آن 7ئ ہو مت 8چ (۳) i‏ €( 8 م واس سم كي وق فمتى ترقت " هته من صحبتهم إلى صخبة من أشباحهم مفقودة» ومحاستهم وآثارهم الجميلة في العالم مشهود: *» استحدت بذلك همه آخری وعملاً آخرء وصار بين الناس غرببّاء ون کان فیهم [مشهورا و]"" نسيبّاء ولکنه غریب محبوبة یری ما الناسن فیەء وهم" لا یرون ما هو فيهء يْقِيْمُ لهم المعاذیر ما استطاع وینصخهم" بجهده وطاقته» سائرا فیهم بعینین : عين ناظرة إلى الامر والنهي؛ بها يأمرهم وينهاهمء ويواليهم و ۱ ویعادیهم؛ ويؤدي إليهم” الحقوق» ویستوفیها علیهم . وعین ناظرة |( القضاء والقدر بها یرحمهم وید عو لهم ۰ و ۳ ۰ ۳ 3 4 وب 0 ویستعھفر لهمء وپلتمس لهم وجوه المعاذير فيما ا ١‏ يحل بامر (۱) ط ق : ايدخله). (۲) ط : «صرف. (۲) ط: اعن ؛ . (4) ط ق: «موجودة!. (۵) من ط. )٦(‏ اهم» ساقطة من ط. (۷) ط : ایحضهم . (۸) ط: الهم». (9) في الأصل : «لم1. (۱۰) سورة الأعراف: 199. ۸۷ ولأا یمود بنقض شرع وم E‏ ورس وا وسر سرت تعالى: « غذ العفو رم يالف وآغرش عَن نہیں 25 ۰۹ متدبرًا لما تضمنته هذه و سن 0 مع الخلق» ٠‏ وأداء حقّ الله فيهم. والسلامة من شرهم. فلو اذ اس كلهم هه ال لكلقهم شمه فإن العفو ما عقا من آخلاقهم» وسَمَحَت به طبائعهم» ووستهم" ان ہو ہس 0 وأخلاقهم ؛ فهذا ما منهم إليه. ۱ ۱ واا فأمرهم بالمعروف» E‏ سج 1 , تفه والاتتصار ما فا کمال تشک وود هذا؟ وأي معاشرة وسياسة للعالم احسنٌ من هذه المعاشرة والسیاسة؟ ولو فكر الوّجل في كل شر یلحقه من العالم - آعني الشر . الحقيقيّ الذي لا یرب له الّفعة وی من الله وَجَدَ سيه الإخلال بهذه الثلاثِ أو بہعضھاگک وإلا فمع القیام بهاء فكل ما )۱( في الاصل : اوس (۲) ط : (عنها. (۳) ط : «بعضها». )٤(‏ «كان» ساقطة من طا. ۸۸ كد له من التاس فهو خی له وان کا شرا في انظاهو؛ فانه ی القیام''' بالامر المي رف ووا بل تم تھے وان ورد 7 الہ 4 شر * وآذی؛ كما قال تعالی : # ام الین جَآمُو بالافك ی یک لا سبو در لک بل مو کر آک4 وقال تعالی لنبيه: اث عم اکور کج واو رهم في انی فا مت کن کل عل آ4 . رھ یخی هلو ON‏ اف sS‏ اش موعت اتا فانهم مان سيوا في حقٌ الله أو في حق رسوله؛ ا سا زا فين ينك فقابل ذلك بعقوك عنهمء > وان أساءوا 2 حقّي فاسألني آَغفرز لهم وََسْتَجْلبْ قلریهم وأَسْتَخْرجْ ما عنهم من الرأي بمشاورتهم فإن ذلك أحرى في استجلاب طاعتهم وبدلهم ‏ النصیحت فإذا عرشت علی أب فلا استشارة وت دلت» بل کل عل اه : رس قا طهر ار رك "+ فان الله یب المتوکلین . (۱) ط ق: ایتو لد . (۲) «القیام» ساقطة من ط. 1 ط (5) سورة النور: ١‏ (5) سورة آل عمران: .۱۵٩‏ )٦(‏ ط : «بذل1. (۷) «علی آمر» ساقطة من ط. (۸) «علی الله ساقطة من ط . )٩(‏ في الاصل : «آمره". (۱۰) من طء ق. ۸۹ فهذا وآمثاله من لاہ ہت التي أب ال" بها 9 زقال فيه : # ناك لكل + عظیم از ۳۳ فالت عائشة ر الله عنها: 22 ا ضي اکان له القرآنَو© . رف ل تی إلا بفلائة أشیاء : ۱ آحدها: أن يكون العُودُ طيبّاء فأما إذا“ كانت الطبيعةٌ جافية غليظة يابسة عَسُرَ عليها مزاولة ذلك علمًا وإرادة وعملاء لاف الطبیعة المنقادة اللَينة الس القياد فانها 7۲ نما ترید ااعرة والبذر. الثاني : أن تكون النفس قویةً غالبةٌ قاهرة لدَوَاعي البطالة والعْیُ والهوی» فان هذه آعداء الکمال ؛ فا له تقر" تقو النفس على ره وإلاً لم رل مغلوبةً مقهورة. ۱ الثالث : علمٌ شاف بحقائق الاشیای وتنزيلها0© منازلها» یمیڑ به بين الششم والورم» والزجاجة والجوهرة. ( سورة القلم: ٤‏ ۱ ۱ 2220 أخرجه البخاري في الأدب المفرد (۳۰۸) من طریق يزيد بن باینوس عنها. وأخرجه أحمد /٦(‏ :۹۱ء ۰۱۱۲ ۰۱۱۱ ۱۸۸) ومسلم (945) وابن مانجه (۲۳۳۳) من طرق آخری عنها. (۳) طء قف: سب (6) ط : «إن». (۵) «علی قهرها. . . تتریلها» ساقطة من ق. 68 فاذا احمعت یه هده الخصال القلانة و وساعده العوفیی فهو من الفسم الذین''' سَبِقَتْ لهم من ربهم الحُسْتّى» وتَئٌث لهم العناية. وهؤلاء هم - الأول المذکورون في قول النيي نا : مکل ما بعثنی الله به من الهدى والعلم» الحديث» وقد تقدم. ئم ذكر الشيخ - رضي الله عنه وأرضاہ - أخبار الک راء ٤‏ إلى أن 00 هذا وأول الأمر وآخره: إنما هو معاملة اللہ وحده» والانقطاع إِليه بکاة القلب» ودوام الا فتقار الیه فلو وف الخد هذا المقام حمّه لرأى العجت العجیبَ من فضل ره ویره ولطفه ودفاعه عنه» والاقبال بقلوب عبادہ إليه؛ واسکان ا والمحبة له في قلوبهم ولکن نقول: ركنا ل عليئا لومنا واا وظلمنا ا من أل شيع منه » فها نحن مقون بالتفريط والتقصير» ومن ادّعى متا عندك وَجاهةً فليس الا ذلیل حقيث فان تکلنا إلى آنفستا تكلنا إلى ضَيْعَة وعجز وذنب وخطیئة؛ فوا حسرتاه ووا أسفاه 3, تخلو والحياة مَرِيرةة وليتك ترضی والأنامٌ غضاب (۱) ط : «الثلات!. (۲) ط: «فهو القسم الذي*. 9 وليت الذي بيني وبينك عامر وبيني وبين العالمين خرابٌ إذا صح منك الود فالكل هين وكلّ الذي فوق التراب تراب" ےکھت Ee‏ ضا يكتب بها بعض السلف إلى بعض» فلو تَقَشھا العبذ في لوح قلبه یقرژها على عدد الانفاس لكان ذلك بعض ما يستحقهء وهی : (ه ري اج ملح الله علانیته» ومّن أصلح ما بینه وبين الله أ صلح الله ما بيلّه وبين الناس» ومَن عمل لآخرته كفاه الله مَؤُوْنةَ دنیاه». وهذه الكلمات برهانها وجودها لیا انها وار بيك الله وت رت اوران ثم قال رضي الله عنه وأرضاه: ولیعذر الأصحاب فی هذه الکلمات + کہ وا سو وننشنُ مخرور. ۱ الغناء ومنه الطرب. 20707 حدیث لیلی ولا صب یُجارنه فا مُحیّکم مطارحة من يعدي عنده دیاره» قط عنه را فهو كما فیل : )١(‏ الأولان من قصيدة طوبلة لأبي فراس الحمداني في دیوانه (۱/ ۲4). والبیت الثالث ضمن قصيدة للمتنبي (ص ۱۸۷ بشرح الواحدي) . ۹۲ با ثاويًا بين الجوانح والخشا لمتی] وإنْ بَعْدَتْ عَلَيَ ديار عطفًا على قلب يجك هائم ن لم تصله تَقَطَعَتْ أَعْشَاره ارم کنیب فيك يَقْضِيْ تخب فان و ا رطا ا : e‏ من الغرام E‏ تواك عله نهد هکت 027 وک دي شَجْوٍ يَصرفٌ هذا وأمثاله ۳ شجوہ وهذا مما يَستَروح إليه المكروبة بعض الاسترواح» ع هيهات إن له قرار حتی یوضع في موضعه ویستقر يستقرَ في مستقرّه الذي لا مقر سواه؛ كما فیل : إذا ما ضفت القلب في غير موضع بغر إناو فهو تب ميم وتحت هذا البیت معبّی شريف جدّا؛ قد شرحته فى كراسة مفردة""" والله أعلم . هذا آخر ما ذكره الشیخ رضي الله عنه وأرضاه في هذا الباب. والحمد لله وحدی وصلی الله على سیدنا محمد وعلی اله وصحبه وسلم . 3 سے ا )١(‏ الابیات من قصيدة للصّرصري في «فوات الوفیات» /٤(‏ ۳۰۱). وآورد المؤلف ثلائة منها في اروضة المحبين» (ص ۲۱): )۲( وانظر کلام شيخ الاسلام ابن تيمية عليه في «مجمو ع الفتاوی" (۹/ ۳۱۹-۳۱۰). ۹۳ ٭٭ فھرس الآيات ٭ فهرس الأحاديث ٭٭ فھرس الشعر ۴ فهرس الأعلام ٭ فهرس الفوائد العلمیة - التفسیر وعلوم القرآن - الحدیث ۱ - فوائد متفر فه ٭ فهرس الموضوعات لب أتبِعُوأ » من لوست کے امو اگ [انبقر:/ ٥٦٦‏ ۔ ]۱٦۷‏ ۶ 00:۰۰ لبي أن نے وُجُوَسَكُمْ قسل ألْمَشْرِقٍ وَالمَعرب ٭ [البقرة/ ۱۷۷] کیں ی ۲24 مسا 2 اه 2 منوا کي یب کڪ م لضِيَام © ژالبقر:/ ۱۸۳] 5 قرو ۳۹ رصن اح سو سر 0 يِكَ خدّود لله قلا تقرو ها ا [البقرة/ ۱۸۷] ۶ # تلك حد ود ابه فلا و که [البقر:/ ۲۲۹] سرت ے 2 سح ارو رصرے سط ہے 5 ہے ےل مم E‏ # اغف عَم وستَفت رصم شاو رہم في الأضي © [آل عمران/ ]٠١۹‏ ت سے 7 ۳ e‏ مره ص وھ ےر 2 ىو بج رن > موا طيغ ویو ولو ال ينك [النساء/ ]0٩‏ ٭ فلا وريك لا ومنو حو يموك فیا هر تهر [النساء/ ]٦٦‏ ای طز ي ماس ہر مرو ۳ چ ایا الین منوا کون میت بالط شم دآ رو النساء/ ۱۳۰ ات دیاوف لشرد [المائدة/ ۱) # وتعاونواعل أ ار واه [المائدة/ ۲۲ سی خر شع نيمي ٦‏ رس رر لج ۳ وتات ہک یا [الماند:/ ۲۸ 2 و سے ۱ مت هگ [الأعراف/ ۳۷۔ ۳۹] ۹۷ فمن آظام ممن افه عل او 0 ۳۳ ذه ۸ اولك قل محر مر # اقرا رش اہ 405 [الاعراف/ ۱۹۹] غل هلاک من هرت ء هات عن بت یمن خر عن مو4 3الأنفال/ ]٤۲‏ 2ے رسوا إا کت ند خر رت 409 [التوبة/ [or‏ e‏ لو مک جن وَألشَصًار © لتریة/ ۱۰۰] هب سے می مہم فیٹْرتھا باسح وم تر اشعق ينثوت 4 [مود/ ۷۱] کاب ندرک [هود/ ۱۰۳] شر ور اليا ما شالت أوْدِيَة بدرها4 [الرعد/ ۲۱۷ « ابر گرا رمدو سل ات یح 4 [التحل/ ۸۸] ٭ من یہد الله یره [الکیف/ ۱۷] < بل ساد شکرمو رک + 2 4 [الأنبیاء/ >۲] # قل ر ت کل و ان أن [الانبیاء/ ۲۱۱۲ ۳ 1۳1 نين جا جر لک دور 1۱ سم # قل آطیعوا ال وا شر لپ [النور/ 06] © وقیما الما ليذ عمل متسه نورا [الفرقان/ ۲۳] تی اناد مع نول یلا ی [الفرقان/ ۲۷] 00 1۳-99 لالم عل دی [الفرقان/ ۲۷ ۔ ]۲٢۹‏ ہر مات >۱ ےس و۱ 0 ری ال تب جا [النمل/ ۸۸] ۹۸ AA ۷ ع سر و ر تاس عد 2 الیل بازیت من لش » ا ا و و # وما کان لین وا لا مومت اذا قضی الله ورسوله: مه [الاحزاب/ ۳۳۹ خا رر : ( ی لب وجوشهم في ألا رٍ» [الأحراب/ ]٦۸ -٦‏ رر لرا رت م ٭ رمل اتلك بو لحم [صس/ ۲۱] سر راہ ومارك بطم ید( 9 0 [تصلت/ ]٤١‏ بر یی ۳ ےتسر ظ الاخلاء ومين ن به عض عد و [الزخرف/ ]٦۷‏ ار ۵ سم مس ( الب الط ys‏ سلمتال [الحجرات/ ۲۱6 ل هل أندك سیت ضیف اب هم کیت € [الذاریات/ ۲۶ - ۳ ءايه اد 008070 [الذاریات/ ۳۷] لین سس مسرت و رعط ل تنل أله [الذاریات/ 0۰] 8 الد رد مسر سم ره 1س وین اما و درم يمن [الطور/ ۲۱] ےھ مر صرح قزر و خر اچ ٭ ان هو للا وی بی 21 [النجم/ ]٤‏ ر ر 8 E‏ مر ا یر ط جا قلا اس بمواقع التجور ئا [الواقعة/ ۷۵۰ ۷۷] رہ م ضرم رھ کے سی مر ار کي # هو الى بعت فى الات رسولا منهج [الجمعة/ ۲ ]٤‏ ط لین یلوا الور لم ترما [انجمعة/ ۰ ے a‏ آ و سے 7 مر مر سے م تاپا الین ءامنوأ إداثووک لصاوو من وم اَلْحَممَةہ [الجمعة/ ۹] ۹۹ ۳١ ۳۹ 5١ ۳ ا وک لعل حدق یر 4 [القلم/ 4[ 3-4 کے 6 لا انیم بو 6( ]٤-٦‏ مم مرک 0 تع ھت : 4 [القيامة/ ۱6 ۔ ص # هل أنلك يث موس زو [النازعات/ ]٠١‏ ٭ اقيم بان دب [التکویر/ ۱١‏ -۱۹] 3 یئ ٦ ]٠١ [الاعلی/‎ € ۳ عم ٭ هل أتلك حريث الفلشية 4:02 [الناشية/ ]١‏ را [12 AE VE فهرس الأحاديث «جئت تسأل عن البر والائم» اعلی المرء السمع والطاعة. ..» (فرب" حامل فقه إلى من هو أفقه منه» «کان خلقه القرآن» (ما بال أقوام يقولون کذا» «مثل ما بعثني الله به من الهدى . . ٠.‏ «من صام رمضان إیماناً واحتساباً. ٥٠٢‏ «من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً. . .» «المهاجر من هجر ما نهى الله عنه» «وأعوذ بك منك» الا ملجأ ولا منجّی منك الا اليك» (یوشك رجل شبعان متكىء. . .» النواس بن سمعان این مر زید بن ثابت عائشة أبو موسى الأشعري أبو هريرة أبو هريرة عبدالله بن عمرو عائشة البراء ين صازب المقدام بن معدیکرب كلا 535 ۱۷ ٤٤ وافر مم ہہ OA ۲ طویل طویل ابن القیم ٣۳ 1۹ ۹۲ فھرس الاعلام إبراهيم عليه السلام شی مار سے مر و یم ا ایپ میں ۹۷۹۳۷۷۳۷۷ احمد بن حنبل AA‏ اوتنه وا قارو ا EDS‏ مون CON‏ اسیحاق عليه السلام ری A‏ مھ بو وماك قوسو کی تی VA‏ إسماعيل عليه السلام بی بیوی وس رح O ST‏ البخاري و اید کسی ہم ور سا و صا مط سا ا RE E‏ آبوبکر الصديق سي جع طم وب ی MAES‏ اي الزهري SS‏ سی تی ای ا ا رہہ کے کر الشافعي مسارم سی ہز ہو ا نلو امس او ما ری ہا فلن و یت ہکس تم سوا و SEDSALA‏ تچ اجر عبدالقادر الجيلاني RESA‏ مر سار گول lS‏ رز اقا فتادة ASE‏ و ای نہ ی ا سوج سی میس وسار سے جب ۴9 لوط عليه السلام sS‏ سر و و موی گسہ ور ATs‏ موسی عليه السلام Ra RES‏ را سی ار کی ۱۷ التواس بن سمعان یم چم ناف سخا یھدول کا یع مو کنا هاجر و ره ده ووه سب مم و مسري اا يعقوب عليه السلام TTT TTT‏ اينما وس بر الا فھرس الفوائد العلمیة #التفسیر وعلوم القرآن حصال البر في القرآن الاقتران بين الایمان والهجرة في القرآن تفسیر الایتین ۱۱۷-۱۸۲ من سورة البقرة تفسیر الآية ۱٥۹‏ من سورة آل عمران سز الاب ۹ من سورة النساء لس الا یه ٥‏ من سورة النساء تفسیر الاية ۵ من سورة النساء تفسیر الاية الثانية من سورة المائدة تفسیر الات ۳۹-۳۷ من سورة الاعراف سی 571 ۰ من سورة التوبة تفسیر الاية ۵۶ من سورة الئور تفسیر الایات ۲۶ ٠۰‏ من سور الذاریات وبيان ما تضمنت من الاسرار تفسیر الایة ۲۱ من سورة الطور ۱۰۵ of ۹ ۷۱ 1۵ ٭ الحديث الهجرة. نوعان : هجرة پالجسم نم بالقلب معنی قوله و : «وأعوذ بك منك) شرح خدیث : «مثل ما بعثني الله به من الهدی . * اللغة والنحو معتی البر والتقوی والفرق بینهما اشتقاق التقوی -- الفرق بین الائم والعدوان معنی «للی» ۱ معنى «أولي الأمر) ۱ الفرق بین ال سلام والایمان سبب تصدیر القسم بلا النافية سبب تصدیر الکلام بصیفة الاستفهام وینھھر يلتاق # وأطيعوا لہ سر # قلا نت موا يعوا اش 1۰ تب ازا ۳۷ فوائد متفرقة مطلع القصيدة الميمية للمؤلف وعد المؤلف بتأليف کتاب في أدلة القرآن رسالة للمؤلف في شرح بيت أمثلة من الأسماء التي علق الله بها الأحكام وجوب رد موارد النزاع إلى الله والرسول «العلیم الحکیم» متضمنان لجميع صفات الکمال 3 ۷۹ # مقدمة التحقيق کو یک می ہم لاہ جد کاس ہی کین نع 91 استعراض مباحث هذه الرسالة هی و و ی و وی ساط طبعاتها ا EEO‏ الأصول المعتمدة فی هذه الطبعة رو مج یھ ره ایر وہ ا منهج التحقیو نی ما لی تار راک ناو ور مھ کر رم ٩۱‏ نماذج من النسخ الخطیة اک عیسوت کس ا ٭ التص المحقق مقدمة الم لف وھ ورم وق سوس ا کو که یت ۱۳ تفسیر قوله تعالى : ملاع الاتر رون ا 1 بيان الآية اشتملت على جميع مصالح العباد في معاشهم ومعادهم کاچ ا ا ا ا LE E‏ البرّ والتقوى جماع الدين كله 1[ 1 1 1 1 1 251107111 حقیقة «البر» واشتقاق هذه المادة وتصاريفها دہ ری ا e‏ "9 خصال البز كما ذكرت في سورة البقرة UTE‏ البر يشمل أصول الإيمان والشرائع الظاهرة والأعمال القلبية ... ۷ ۱۹ حقيقة «التقوی» رسس اتا ۱ و مک نف ری ہس اھ دی قول طلق بن حبیب فى حدّها ... 0 0[ سیب اقتران الایمان للاحتساب وس سی ی ۱ ل E‏ العلم بحدود ما آنزل الله هو العلم النافع کوشا ا گی سان ی ۲۱ عدم العلم بها يؤدي إلى مفسدتین یہ اس ۱۳ أمثلة من الأسماء التي علّق الله بها الأحكام Esat‏ سولن سز الا عولجوومصسمونووافمصتنازری تن کا الفرق بين «الإأثم» و«العدوان» 07 a‏ رھ ھی انا وا ان ا Ee‏ كيف یتم أداء هذين الواجبين 01000000 ای بهو اس ات و جح اید کت الهجرة نوعان : هجرة بالجسم وهجرة بالقلب ٦ں‏ 3 متا الس لفات ها aOR‏ معنى الفرار من الله إليه سس سس مسبت معنى قوله ية : «وآعوذ بك منك» a le‏ قوله بل : «لا ملجأ ولا.منجی منك إلا إليك» ۱ 11۰ الهجرة إلى الرسول بيه وغربة السالكين في طريقها ey‏ حدٌ هذه الهجرة وبيان أنها مقتضی شهادة أن محمداً رسول الله ۲۳ المطلوب تحكيم الرسول به في جميع موارد النزاع وانشراح الصدور بحکمه وت ESE a‏ فو ( كيف يختبر العبد حاله في هذا الأمر 15 ہت الفرق بين علم الحبٌ وحال الحبّ کو وت Nese‏ ذكر وجوه التأکید في قوله تعالی : « فلا ورك لا یوت حى بحمو يما شجسر بیتھم . . . 4 سصوسوہ ESS‏ الکلام علی قوله تعالی : ۵ الیو لل با موی من اہم . الأولوية تتضمن عدة أمور حر وی سو سم تاس ۳۷ ادعاء هذه الأولوية والمحبة ممن سعيّه واجتهاده فی الاشتغال بأقوال غير الرسول وتقريرها RLU EES‏ کے شس ر گر سے حم لت ر قو 0 5 يكامها الب ءا منوا کوشا مي با لفط شه دآ معنی الشهادة لله ووت تع ہک شور سوا TESTE‏ الل والإعراض المنهیْ عنهما في الاية ELAS E‏ اللي هو التحریف» وقد يكون في اللفظ وقد يكون في المعنى ۳۸ ٠‏ وجوب اتباع النصوص وإظهارها ودعوة الخلق إليها e‏ الكلام على قوله تعالی : # فل أطيعوأ أله ویو ا اج ریسا خا مر 0 تفسیر قوله تعالى : لانم لین انوا یره ول الکن منک E TE‏ سبب الخطاب في القرآن بقوله : ۷ با الین ما موا eas‏ الس في تکرار الفعل في * آطیعوا الله وأطيعوا سول که ۵ والجمع بين وا ار رت فان جا ١اس‏ ہو -0‏ سول 0۶ 09 مین اولی ال مر وت وج نه عار و خی و یو جو E‏ وجوب رد موارد النزاع إلى الله ورسوله Se‏ یا ام ا ی ٦‏ حکم تحکیم غير الله والرسول :007 2 2۱۱۷۳ شر في الدنیا والاخرة سبّه مخالفة الرسول» وکل خير ' فیهما سم طاعه ال سول دم اھ رما سسجت سعادة العبد في معرفة ما جاء به الرسول علماً والقيام به عملا . 49 كمال هذه السعادة دعوة الخلق الیه وصبره وجهاده علی تلك مراتب الکمال الانساني الأربع ا أي SEO e‏ ضلال من يزعم أن الهداية لا تحصل بالوحي شض ہم یر ہپ 2 تفسیر قوله تعالی : # وَمَنُ لین ار عل الو كَذبا آز کذب اه4 “اه حكم الاتباع الأشقياء E SS‏ قطع جميع الأسباب يوم القيامة الا السبب الواصل بين العبد ونين ربه و سی لہ ES ED‏ حکم الأتباع السعداء وبيان آنهم نوعان جوا جو اس زی قلة آقسام الخلائق في الدعوة والاستجابة روس وس ہز کت شرح حديث «مثل ما بعثني الله به من الهدی والعلم کمثل ی ری سس وا ا ل ا ل و ددم ی 1 تشبیه القلوب بالأرضين الثلائة وی ف ادا وإ اجوہ پر نت النوع الثاني من الاتباع السعداء سج جد ورم مب ھللا من أعظم التعاون على البر والتقوی : التعاون على سفر الهجرة إلى الله ورسوله ا ا ا کی ا ا ہے N‏ ا هذا السفر العلمٌ الموروث عن خاتم الانبیاء لا 7 ."کک" طریق هذا السفر بذل الجهد واستفراغ الوسع ........... ۸ عليه أن لا یصبو في الحق إلى لومة لائم؛ وآن تهون عليه نفشہ فی الله وان پتحلن بالصیر زومر ابا یش ھت مرب هذا السفر: صدق اللجأ إلى الله والانقطاع إليه بالكلية . 14 رأس مال الأمر وعموده في ذلك : دوامٌ التفكر والتدبر 0 ظ فى الک القر اناه کون ند مر ام رسس ”1 نموذح من لد القرآن وتفهّمه والاشراف علی عجائبه 70 0 شر و ا ل مَل نلک عریث ی | اقم لتییت. .6 ۱ ذكر بعض ما في هذه الآيات من الأسرار 0000009 السرٌ في افتتاح القصة بصيغة الاستفها 000000 معنی (المکرمین؟. . . REE‏ پیر لی ۷۵ ون علی قوله ہت ما جود ف عا دو 0 کو ہےر ری میم ۱ طريقة ےت المعاد وعزم وت على ا ا ۸۱ ١1١:‏ سر الفرق بين الاسلام والایمان في الایتین r‏ الانتفاع بآيات الله وعجائبه لمن یمن بالمعاد ویخشی طلب الرفیق لسفر الهجرة» ومواصلة السیر ولو وحیداً غریباً . الغرض من تألیف هذه الرسالة وبیان آهمیتها ESET‏ من آراد هذا السفر فعلیه بمرافقة الأموات: ویحذر من مرافقة علاقة هذا المسافر بعامة الناس» وواجبه نحوهم ہمہ اتی ۔ تیرح سج څ, ی ی الکلام على قوله تعالی : « الوص بل وآغرش‌َن اکھت 45 سس TTT‏ بيان أهمية هذه الخصال الثلاث کھج تو جف سف ا ار الكلام على قوله تعالى : * اف عنم وَأسْتَغْوِرَهُمْ وساو رهم في الک . . . 4 مس سس بت لا تتم هذه الخصال الا بثلائة آشیاء: أن یکون العود طیباء وأن تکون النفس قوی وعلمٌ شاف بحقائق الاشیاء رد اند ال سال EEA EE‏ أول الأمر وآخرہ: معاملة الله وحده والانقطاع إليه بكلية القلب 110 ۸٤ ي ى و و ےم هأ و و ےج ےه جع و مم >+ سام هماه ےھ dS Hd‏ مھ سام هاه هام